في نهاية الأمر، وفي نهاية اليوم، وفي نهاية الشعُور، لم تعد ريما قادره على التكمله، والتخطي والسكيّب.. لم تعُد لريما مزيد من الخيارات، والفُرص، فقط أملك الأمل، وهوُ أملي الوحيد، ومركز القوّه الوحيده فيني
انا لما أتكلام عن أبوي لاني أفتقده كثير جدا جدا مو لاني حزينه بسس أفتقده أبوي كان مالي علي حياتي كل شي في حياتي كان فعلا افتقده بمجرد دفن ابوي أحسيت اني مااقدر اتنفس فعلا ضيق عجيب وغريب عمري ماحسيت فيه كأن روحي اللي خرجة مو أبوي ي خي أتذكر ضحكه وابتسماته أتذكر كلامه أتذكر طيفه أنا على فكره جزاء من ثياب ابوي عندي والله أشم ريحته الى الان حبي ل أبوي صعب احد ب هل الكون يفهمه
والله روتيني كل يوم غير مثلا قبل امس كنت نايمه ماصحيت لا الساعه 5:30 ومع خواتي وامي الى الى الساعه 12 وانام وامس صحيت الظهر ومانمت الا الفجر وتوني اصحى