لولا خشيتي من تعابير أحدهم لا قلت بأنني ذاك الذي ينافس أمُ على حنيتها عليك وعلى قلبُ حضي بك علني أقول كما كنتُ أقول دائماً أما والله بأنني لا أجدك الا أنا لذلك أعجز عن الحديث عن نفسي فلا حرفي قد يصفك ولا شوقي قد يسعفني وينصفك ..
مهمآ گگآنت ﺂلثقهہ گگبيره فِي ﺂلحُب
تبقىَ ﺂلغيرهہ لها ﺣسآب آخر ،،”"
من طبيعي أن تكون للغيرة حسابات أخرى ولكن السؤال على حساب ماذا تكون الغيرة هناك غيرة تمس أركان الثقة وإن كانت بدون أي قصد ، من مِنا لا يحب التملك وممارسة الأنانية بمن أختارته قلوبنا ، ولكن البعض جعل الغيرة سؤال بصيغة الشك بإلقاء محقق لا مُحب لا حب بلا غيرة ولكن لا عشق بشك . مارس غيرتك بعقلك لا بإندفاع إحساسك .
في غيابكَ مازلت اتسكع علي أرصفه ألأنتظار وأركل اليأس بـِ قدمي و امضي وأنا اكذب علي نفسي بـِ انكَ ستعود...
وأي أمل هذا بداخلك اكتمل وقد علم قلبك بأنهُ لن يحتمل ، أم إن الأمل تباهى بالقوة وهو على ذلك لا يعمل ، كيف للقلوب ان تطرق أبواب الوعود وتنتظر الرجوع وقد كتبت لها بعض التصرفات ان لا تعود .
ليس لدي وجهة نظر من ناحية الوفاء لِأنهُ إيمان وروح مقدسة بداخلنا وليس قناعة أو أعتقاد مُبتكر ، كيف لي أن أرسم وجهة نظر عن شيء سبقت آياتهُ مولدي ومعرفتي ، لا وجهة نظر في أمور مقدسة وإيمانية .
صبآحكَ توُليب..
إلى إين أخذتك الدنيآ ياخالدّ ، لم تتغير كثيراً فـ من محاسن الصدف
أن أجد صفحة أسئلتكَ هذه ، انتبه يارفيقْ أن تبحر كثيراً بالغموضَ لأنك
لن تتعب من حولك فقطَ بل حتى نفسكَ ، كل التوفيق لكَ..
اهلاً بك .. ليس ما اغرد به غامض كما يعتقد البعض ولكن هناك من يعتقد بأن الرمز غموض ليست صورة تتلاعب المفردات ببرواز ظهورها ، وهناك من أعتقد بأن كل مغرد يكتب عن ذاته لذلك يجد البعض بأنني أحدهم ، انا اغرد بعيداً عن الواقع ومتعدياً احياناً حدود الخيال المسموح به ، وان وجد في تغريداتي ماهو محاط بالغموض فأتمنى نسخ إحداهم هنا ليتسنى لي توضيحها فالصور التعبيرية ليس غموض وليس في الكتابة ماهو مُتعب فإننا نكتب عن الحب والعتب نصدق ما نقوله ونكذب فلسنا الا نكتب
أجد بأن هناك من أعتقد بأنني مغرور وهناك من أعتقد بأنني غامض ، بنهاية هي أراء شخصية هو من سألني وهو من عني أجاب ، لذلك كانت إجابته قبل مولد السؤال، فيصعب تسمية مولود رآئية .
اكتب عن الوحدة وانا مرتبط بعشيقتي..هل بالفعل انت تحب او تعشق
أما والله بأنني لم أعاني من الإجابة على هذا السؤال . ولكن تعجبتُ من طرحه
حماقة ! .. تكرماً .. فسر ..؟
لكل شخص بداخله كبرياء ولو أن المعنى والإحساس واحد . الا أننا لسنا سوياً بأعتقاده وممارسته ، يكون حماقة حين لا يجعلني أخضع للحق ، يكون حماقة حين يغتصب طبعي ويعري شجاعتي ليكشف ضعفي ، أعظم كبرياء هو ما يجعلني أكثر حياء من نفسي