احذر المعادلة التالية:
أن تضخم عيوبك، وتقلل من شأن مميزاتك، وأن تضخم مميزات غيرك وتقلل من عيوبهم.
من لديه نقص في تقديره لذاته يفعل ذلك. أنت لا تدري كم يمكن أن تكون مؤثراً لو أعطيت نفسك الفرصة، أنت لا تدري كم أنت رائع، البداية أن تنظر لنفسك أنك شخص جيّد وذا قيمة
راح تعرف سخافة مشاعرك لما تشوف شخص متجاوزك بكل راحه وعايش حياته ولقى بديلك وانت لسى تتعثر اذا سمعت اسمه.
لا نجمع على أنفسنا وجعين ندم على مشاعر صُرفت .. وشخص تجاوز ورحل! يكفينا التصحيح لما هو قادم وبلاش الوقوف على أطلال الماضي نأخذ منه الدرس ونمضي في طريقنا فقط✋🏻
حكمة علي بن أبي طالب عليه السلام ( رضا الناس غاية لا تدرك )
.
دائماً يتناقلها الناس مبتورة وغير مكتملة لو أكملتها من أروع الحكم ، وهي : ( رضا الناس غاية لا تدرك ، ورضا الله غاية لا تترك ، فاترك ما لا يدرك ، وأدرك ما لا يترك )
وأعلم : أكبر الخاسرون من يمضي حياته وهو يحاول أن يكون كما يريده الناس .
لكني كنت أبحث عن الحب ،ذلك المتواجد في أغاني أم كلثوم ،في رسائل كافكا لميلنا،عن ذلك المتواجد فى رواية جاين أوستن ،عن ذلك المتواجد بالسينما،الحب المليءبالمغامرات و اللحظات الجميلة التي لا تنسي،كنت أبحث عنه كما عرفته في صغري،لم أكن أعلم أن الأمر خدعة،أنه متواجد بالأغنيات والقصص فقط
ابحث عن الحب الصادق الحقيقي وليس الخيال والعيش في وهمه.. سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم حافلة بمعاني الحب والإخاء والإيثار.. تنمي فينا هذا الشعور الذي يكاد أن يندثر للأسف..
الطيب مابين الخلايق .. ترى دين
والطيّب : يْردّه .. لوَ الوقت ضدّه !
'
ماينكر المعروف .. لو : مرّت سْنين
حتّى ولو " سود الليالي " .. تحدّه
'
ماينكر المعروف .. " غير الرديّين "
والا النشامى تْخاف .. لو ما تردّه
بسألكم اخوتي
تلاحظون ان الثقافة السائدة والمتفشيه بين افراد هذا المجتمع
هي ثقافة "التجاهل"دون اي مبرر واضح لدرجة انها اصبحت موضة
ملاحظين ....
والا انا مكبر الموضوع؟🙄
مانحكم إنها ثقافة سائدة .. لكن يحدث أن البعض يتجاهل وكلا له مبرره حتى لو أخفاه.. الملاحظ فعلا ضعف اللُّحْمة بين أفراد المجتمع صار الغالب كل واحد همه نفسه فقط..