يبقي جميل أوي لو تناولت الجانبين
في التكوين الحلم أثناء استرخاء عضلي بيكون فيه الجسد الفاعل معطل والعقل الباطن شغال وبيشغل متوازيات الحواس معاه عشان يعمل إدراك موازي.
فب التكوين الوهم بيحصل أثناء نشاط عضلي للجسد الفاعل، والعقل الواعي والباطن شغالين وبيشوفوا ضلالات بواسطة الحواس الأصلية وبيعمل إدراك يستحيل معرفة انه ضلال الا من خلال third party.
في الأعراض الحلم غالبا مايكون اعتراضي او بدون مقدمات و reality blending مشهد مفاجئ بياخدنا من واقع لاخر ويردنا للواقع الأول بنفس ال cut.
في الأعراض الوهم بيتقاس مدى تمكنه من صاحبه بمدى قوة ال reality blending واد اي كان مندمج مع الأحداث الحقيقية فيصعب الاعتراف انه وهم في بعض الحالات حتى على ال third party.
ده باختصار شديد يعني.
فب التكوين الوهم بيحصل أثناء نشاط عضلي للجسد الفاعل، والعقل الواعي والباطن شغالين وبيشوفوا ضلالات بواسطة الحواس الأصلية وبيعمل إدراك يستحيل معرفة انه ضلال الا من خلال third party.
في الأعراض الحلم غالبا مايكون اعتراضي او بدون مقدمات و reality blending مشهد مفاجئ بياخدنا من واقع لاخر ويردنا للواقع الأول بنفس ال cut.
في الأعراض الوهم بيتقاس مدى تمكنه من صاحبه بمدى قوة ال reality blending واد اي كان مندمج مع الأحداث الحقيقية فيصعب الاعتراف انه وهم في بعض الحالات حتى على ال third party.
ده باختصار شديد يعني.