ماهو الحلّ السحري لجميع مشاكلنا ؟؟
http://www.youtube.com/watch?v=Dhw1MiPt154&feature=related
رااااااااااااااائع جداً جداً
حقق الله لك حوائجك يا عبدالعزيز ورزقك من حيث لا تحستسب :)
ما اروع ذكرالله
جزيتم خيرا الله يكتب اجركم ويضاعفه لكم أضعافا كثيره
ولكن يا احبتي قولوا (اللهم صل على محمد) وليس صلي .. لأن صلي فقط للمؤنث
اسأل الله أن يكتب لك الأجر ولا يحرمك من الثواب والخير
ولكن يا اختي الغاليه قولي اللهم (صل على محمد ) وليس صلي لأن صلّي هي فقط للمؤنث
من المؤكد أن نقبل الاضافات المميزه كإضافتك ياعزيزتي
بارك الله في جهدك وعملك
وجزاكِ وأحسن لكِ وأعطاكِ :)
وقال الحسن البصري: كم من رجل يقرؤها ويخر عليها أصم أعمى، وقال قتادة: لم يصموا عن الحق ولم يعموا فيه، فهم واللّه قوم عقلوا عن الحق وانتفعوا بما سمعوا من كتابه. وقوله تعالى: {والذين يقولون ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين}
يعني الذين يسألون اللّه أن يخرج من أصلابهم من ذرياتهم من يطيعه ويعبده وحده لا شريك له، قال ابن عباس: يعنون من يعمل بطاعة اللّه فتقر به أعينهم في الدنيا والآخرة، قال عكرمة: لم يريدوا بذلك صباحة ولا جمالاً، ولكن أرادوا أن يكونوا مطيعين. وسئل الحسن البصري عن هذه الآية فقال:
أن يرى اللّه العبد المسلم من زوجته ومن أخيه ومن حميمه طاعة اللّه، لا واللّه لا شيء أقر لعين المسلم من أن يرى ولداً، أو ولد ولد، أو أخاً أو حميماً مطيعاً للّه عزَّ وجلَّ. وقال ابن أسلم: يعني يسألون اللّه تعالى لأزواجهم وذرياتهم أن يهديهم للإسلام، وقوله تعالى: {واجعلنا للمتقين إماما
قال ابن عباس والحسن والسدي: أئمة يقتدي بنا في الخير، وقال غيرهم: هداة مهتدين دعاة إلى الخير، ولهذا ثبت في صحيح مسلم عن أبي هريرة رضي اللّه عنه قال، قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم: "إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: ولد صالح يدعو له، أو علم ينتفع به من بعده، أو صدقه جارية".
75 - أولئك يجزون الغرفة بما صبروا ويلقون فيها تحية وسلاما - 76 - خالدين فيها حسنت مستقرا ومقاما - 77 - قل ما يعبأ بكم ربي لولا دعاؤكم فقد كذبتم فسوف يكون لزاما لما ذكر تعالى من أوصاف عباده المؤمنين ما ذكر من الصفات الجميلة، والأقوال والأفعال الجليلة، قال بعد ذلك كله: {أولئك} أي المتصفون بهذه {يجزون}
بهذه {يجزون} يوم القيامة {الغرفة} وهي الجنة سميت بذلك لارتفاعها، {بما صبروا} أي على القيام بذلك، {ويُلقّون فيها} أي في الجنة {تحية وسلاما} أي يبتدرون فيها بالتحية والإكرام، ويلقون التوقير والاحترام، فلهم السلام وعليهم السلام، فإن الملائكة يدخلون عليهم من كل باب
{سلام عليكم بما صبرتم فنعم عقبى الدار}، وقوله تعالى: {خالدين فيها} أي مقيمين لا يظعنون ولا يحولون ولا يموتون، ولا يزلون عنها ولا يبغون عنها حولا، كما قال تعالى: {وأما الذين سعدوا ففي الجنة خالدين ما دامت السماوات والأرض} الآية. وقوله تعالى: {حسنت مستقرا ومقاما} أي حسنت منظرا وطابت مقيلاً ومنزلاً، ثم قال تعالى: {قل ما يعبأ بكم ربي} أي لا يبالي ولا يكترث بكم إذا لم تعبدوه، فإنه إنما خلق الخلق ليعبدوه ويوحده ويسبحوه بكرة وأصيلاً. قال ابن عباس: لولا دعائكم: أي لولا إيمانكم، وأخبر تعالى الكفار أنه لا حاجة له بهم إذ لم يخلقهم مؤمنين، ولو كان له بهم حاجة لحبب إليهم الإيمان كما حببه إلى المؤمنين. وقوله تعالى: {فقد كذبتم} أيها الكافرون {فسوف يكون لزاما} أي فسوف يكون تكذيبكم لزاماً لكم، يعني مقتضياً لعذابكم وهلاككم ودماركم في الدنيا والآخرة
انتهى تفسير هذه الايات الرائعه والشكر كل الشكر للأخت الكريمة رحيق على اضافتها المتميزه @raheq
أسأل الله أن يجعلها وايانا ممن أتصف بهذه الصفات الحسنه والجليله وأن يضاعف لها الاجر والثوابView more