انتشر عند البعض أن قصيدة قارئة الفنجان لنزار قبانى غرضها الغزل، والتصحيح أنها غزل وطني فهو يتغزل فى فلسطين ويحث أبناؤها على مقاومة الإحتلال " قالت يا ولدى لا تحزن، فالحب عليك هو المكتوب "والمقصود قالت فلسطين لابناءها لا تحزنوا على ما أصابكم،فحب فلسطين مكتوب على قلوبكم 💙❤ فلسطين منا وإن كنا بعيدينا.
الله يسعدك ويوفقك ويرزقك راحه ماوراها شقى الله يمحي كل آلم وتعب يضرك ويضر قليبك الطيب الله يمليء قلبك طمئنينه ماتفارقه ابد الله يرحم الاموات من أحبابك واصحابك والله يديم لك الاحياء منهم ويديمك لهم يارب الله يرزقك رضاه ورضا والديك وبرهم والله يجعلك انت ومن رباك للجنه .. 💜🙋🏼♂️
علشـان اليـوم جمـعه ربـي يكتب لك العمر اللي تكمـله سـوا مع احبابك ، يآرب تبقى لـهم ويبقون لك، ربـي يكتب لك الفرحه اللي تبكي من جمالها ربي يبعد كل هم وضيق يحزن مبسمك ويضيق قلبك ربـي ييسر لك كل عسر وانتبه لك ولاتنسى الكهف 🔕❤️
انتشر عند البعض أن قصيدة قارئة الفنجان لنزار قبانى غرضها الغزل، والتصحيح أنها غزل وطني فهو يتغزل فى فلسطين ويحث أبناؤها على مقاومة الإحتلال " قالت يا ولدى لا تحزن، فالحب عليك هو المكتوب "والمقصود قالت فلسطين لابناءها لا تحزنوا على ما أصابكم،فحب فلسطين مكتوب على قلوبكم 💙❤ فلسطين منا وإن كنا بعيدينا.
كمثال كالتسليك التسليك اعتبرها مجاملة لشخص في موقف معين كا انطباع بالاهتمام او الرضا عن حديثة او تعطية احساسا انك تصدقه وانت غي الحقيقة لاتفعل و التسليكـ شي حلو ويجعل المجتمع مترابط اكثر واكثر ويعم بالسعاده على افراد المجتمع لأنك تعطي المتحدث(( جوه))
ليش الاستشراف ذابح المجتمع ؟ لسانهم يختلف عن أفعالهم ؟ نقدر نسميه نفاق ؟
مش نفاق انا بعتبره جهل لأن الجهل ضد العقل دائما وأقواله أكبر من أفعاله بكثير.. فهو لا يعرف أهمية الكلام.. ولا عواقبه.. وما يترتب عليه.. وخاصة فيما يتعلق بالآخرين اما العاقل فهو يزن كلامه.. ويحاسب على أقواله.. ويقيس الأمور.. وإذا كان عقله كاملاً.. وتجاربه كثيرة.. ومعدنه أصيلاً.. فإنه يفعل أكثر مما يقول.. ويجعل أعماله تتحدث عنه.. ويعلم ان الصمت حكمة وان العمل هو المطلوب.. وأنه إذا ندم على صمته مرة.. فسيندم على كلامه مراراً..
الشخص الواقعي في تعاملهِ مع الناس يستخدم الأسلوب الواضح، لا يُساوم على حساب قناعاتهِ الداخلية، صادق الأثر، صريح الكلمة، ثابت المبدأ، غالباً ما تأتي كلماتهِ نقشاً لما يجري في الحياة العملية وما يؤمن بهِ الجميع.