ما غيروا شي خلال فترة حكمهم ...والدليل سهولة الإنقلاب عليهم اتفاقية السلام على حالها التحالف مع الجيش بعد الثورة ضد باقي الثوار
قلت أن ما يجري في سوريا الآن حرب أهلية ؟
حرب أهلية يتصارع فيها العالم على أرضنا بدمائنا وشبابنا...وبالتأكيد لن تكون نتيجتها الحرية والكرامة التي يطمح بها الشعب السوري هذه الحرب لصرف العرب والمسلمين عن الحرب التي يجب أن تكون مع إسرائيل فقط
سبق وحبيت ؟فكرتك عن الحب ؟
ليس منا من لم يخفق قلبه لغيره ..ولو لمرة واحدة على الأقل :)الحب هو قشعريرة ٌ تسري في الجسد عند رؤية المحبوب ..دعاء في جوف الليل ..هدية تشتريها في كل عيد ميلاد له وتخفيها عنه ..ابتسامة ترتسم على الوجه عند رؤية اسمه :) هذا تعريف بيسط جدا :)
حتى الأن ..أنا مقتنع إنو الحجاب فرض لحماية المرأة..لكن هل هذه القناعة تؤثر على رأيي بالبنت الغير محجبة او طريقة تعاملي معها؟ ..أكيد لاءللأسف ..أغلبنا يحب تصنيف الناس وفق ثنائيات مثلا ..سني = جيد /شيعي = سيء محجبة =جيدة / غير محجبة = سيئة إسلامي = جيد / علماني = سيء وهكذا بالتأكيد سياسة التصنيفات هي وحدها السيئة ..إذ تجرد الإنسان من إنسانيته وتعامله كمجموعة هويات ...ربما لم يختار أي منها بالضرورة ..بل فرضت عليه منذ ولادته ..نظرتي للمرأة الغير محجبة مثل نظرتي للمحجبة وحسابها عند ربها وحسب ظني الكذب والغيبة والنميمة أشد إثما ً من ترك الحجاب ..والله أعلم
السلام عليكم
ممكن اعرف المصدر اللي اخدت منو تدويناتك عن الصومال
لم اصل للاسف للاصل ولم يسعفني غوغل بمعرفة محمد يعقوب
هل الاصل كتاب ام مدونة
في الجزء ال11 فقرة تمكن من الفرار باتجاه الحدود الكينية.
عن من تتحدث ؟
الدكتور محمد يعقوب هو جمع هذه المعلومات ثم نشرتها في المدونة بعد أخذ موافقته - المقصود شيخ شريف شيخ أحمد
مدونتك حلوة بس هيك :)
شكرا ..هاد من ذوقك :)
أخي مضيع .. ما سبب العداء بينك وبين المكدوس الوديع ؟
بلا طعمة ..مو طيب ..بدو شغل كتير ...وغالبا أنا يلي بساعد الوالدة والباقي بيتفرجوا :/
المكدوس!! .. ذلك الكائن المسكين المناضل الذي يشق الطريق الطويل ليصل إليك
كيف لا نحبه كيف ؟
هذا أحد أسباب عدائي له
ماهو لونك المفضل ؟
الرمادي والأزرق الفاتح
شو جايي عبالك بالوقت الحالي ؟
يرجع الزمان كم سنة لورا ...او يتقدك كم سنة لقدام
What would you do today if there is no more tomorrow?
i will try to defending the oppressed,praying,and apologize to the people who let them down !