أيحزنك انك خُدعت؟ أم أنك كنت مغفلا بما يكفي لتنطلي عليك الخُدعة ؟
أرى أن لا أحد مغفل ولكن البعض يرفض فكرة الخداع حتى يقع الفأس بالرأس ويعيش دور المظلوم المتباكي غير قادر على التعايش، وآخرون يتغافلون في محاولة لإعطاء الشخص فرصة أفضل حتى يقع في شر عمله فيديرون له ظهورهم وهم شامخين.