اسْرُدُوا اقْصُوصَةٌ . . . !
في قريه صغيره في الريف #
بدأت خيوط الصبآح الذهبيه تتسلل من النوآفذ الضيقه
و في منزل صغير الجده كعآدتهآ تضع نظآرتهآ و تجلس على كرسيهآ البني تحيك الصوف
ضحكآت أحفآدهآ الصغآر و ضجيجهم ورآئحة خبز إبنتهآ هو مآيميز ذلك المكآن
و في زآويه أخرى في تلك القريه بيت خشبيي كبير يسكنه يتيم
لآ أم لآ أب لآ أخوه صغآر يملئون عليه البيت بشغبهم لآ سعآده
لآ حب لآ شيئ مميز فقط حزن روتيني يتملك ذلك الصغير الكبير
و أتربه متنآثره في كل مكآن وفي كل زآويه في ذلك البيت القديم
يحكى أنه كآن يبكي طوآل الليل و يحتضن نفسه
وينآم طوآل النهآر منطوياً من شدة الجوع
- جدوا لهآ نهآيه سعيده ّ!
بدأت خيوط الصبآح الذهبيه تتسلل من النوآفذ الضيقه
و في منزل صغير الجده كعآدتهآ تضع نظآرتهآ و تجلس على كرسيهآ البني تحيك الصوف
ضحكآت أحفآدهآ الصغآر و ضجيجهم ورآئحة خبز إبنتهآ هو مآيميز ذلك المكآن
و في زآويه أخرى في تلك القريه بيت خشبيي كبير يسكنه يتيم
لآ أم لآ أب لآ أخوه صغآر يملئون عليه البيت بشغبهم لآ سعآده
لآ حب لآ شيئ مميز فقط حزن روتيني يتملك ذلك الصغير الكبير
و أتربه متنآثره في كل مكآن وفي كل زآويه في ذلك البيت القديم
يحكى أنه كآن يبكي طوآل الليل و يحتضن نفسه
وينآم طوآل النهآر منطوياً من شدة الجوع
- جدوا لهآ نهآيه سعيده ّ!
