“أبي رجل صالح، حُق لهُ أن تكون الجنة تحت أقدامه، لم يعِش يوماً واحداً يفكر في نفسه، أفنى روحه في إسعاد كل من حوله، لم أرى إنساناً راضٍ كأبي، لم أعاشر قلباً متسامحاً كـ قلبه ولا أظن أن أحداً غيره يملک كل هذا القدر من الرضا والتسليم بقضاء الله، الله يحب أبي ويحبني لأنه جعلهُ أبي.”
وأنا اخترتُک فاستمع لما يوحى:
إنني أنا الله!
لا إله إلا أنا
فاعبدني، وأقم الصلاة لذكري
إن الساعة آتية أكاد أخفيها لتُجزى كُل نفسٍ [بما تسعى]
فلا يَصُدّنک عنها من لا يؤمن بها واتبع هواه
فتَرْدَى.
لماذا لا نكتب في خانة الإنجازات كيف تركنا البيت القديم ..
وكيف انتقلنا من مدرسة إلى أخرى ..
كيف اكتشفنا الخدعة تلک ..
كيف خبأنا مشكلتنا عن قلوب أمهاتنا وتحملنا المسؤولية وحدنا بهدوء ..
كيف تصرفنا بأول يوم جامعة ..
وكيف تصرفنا بشجاعة عندما أجبرتنا الظروف أن نسلك طريقاً لانحبه ..
كيف حضنا حزن صديق ..
وكيف قلنا أول كلمة عزاء ..
وأول كلمة "مبروك" ..
لماذا لا نضع في خانة الخبرات تحديداً كيف صبرنا على غياب الأحباب وموت الأقرباء وكيف سامحنا خذلان بعضهم ..
لماذا لانضع فى خانة المهارات الصبر والسماح والثبات والقوة رغم الألم واليأس..
الشهادات والأوراق أقرب إلى الحائط من ذاتنا نضعها في برواز أنيق ..
هذه المواقف هي وحدها التي صنعتنا.
- أحمد خالد توفيق
بيعصبني.
مهر الهوى إخفاءهُ
إن شاع ضاع بهاءهُ
ما فداهية هو من قلة يعني
يعني إلى حد ما
العميد لو من بره، أبو عوف لو محلى
♥️🐎🐎
الشغل وقرفه أعظم كتير