67 عاماً و الجرح ما زال في اﻷبدان 67 عاماً و المشهد راسخ في اﻷذهان بلد سلب من أبناءه على يد كيان جبان و تعهدوا أجيال هذا الشعب بالنسيان و لكننا لن ننسى فاسم فلسطين يجري بالشريان و أمل العودة راسخ في الوجدان سيعود كل مهجر من السويد او لبنان سنعود من اليرموك و من عمان و سنفتح اﻷقصى بهمة الشجعان فنحن شعب لا يعرف الخذلان
جعل الله مساءك ِ كله بركه . . و يومك ِ للخير و الفضل حركه . . و أتمه بليل مليء بذكر و صدقة . . و كفاك ِ الله أمرا ً أشغلك ِ و أهمك ِ . . و غفر لك هفوك ِ و زللك ِ . . و رزقك ِ الفردوس أنت ِ و أهلك ِ . . و كل من أحببته في الله ِ و أحبك ِ .