خطاب الكراهية وحرية إبداء الرأي: كيف نميز بينهما؟
خطاب الكراهية من المصطلحات المجملة التي يُحتاج في إلى استفصال وتأنٍ في أخذ موقف منها، وأكثر إشكالاً منه حرية إبداء الرأي!
فالمقصود بخطاب الكراهية ففي الخطابات العلمانية - بشقيها المتوحش والمتصالح مع الدين- تبيين بطلان الكفر وتربية النشئ عليه هو من خطابات الكراهية، ونصح المقصر وتبيين خطأه مما يشجع على الكراهية، وكثير من بلدان أوربا بدأت تجرم من يحذر من أخذ موقف سلبي من التحرر ثم استطالوا عبر سلاسل مرت مع الزمن إلى تشريع المثلية!
يعني نحن لدينا زاوية ضيقة في تبني موقف ضد خطابات الكراهية ويُستدل عليها بآية (ولاتسبوا الذين كفروا فيسبوا الله بغير علم) لكن مقتضى السياسة الشرعية والتفقه في أحكام الاستضعاف قد يكون لدى الإنسان رخصة.
جاني اتصال انتظره من زمن!
نتوقف هنا
فالمقصود بخطاب الكراهية ففي الخطابات العلمانية - بشقيها المتوحش والمتصالح مع الدين- تبيين بطلان الكفر وتربية النشئ عليه هو من خطابات الكراهية، ونصح المقصر وتبيين خطأه مما يشجع على الكراهية، وكثير من بلدان أوربا بدأت تجرم من يحذر من أخذ موقف سلبي من التحرر ثم استطالوا عبر سلاسل مرت مع الزمن إلى تشريع المثلية!
يعني نحن لدينا زاوية ضيقة في تبني موقف ضد خطابات الكراهية ويُستدل عليها بآية (ولاتسبوا الذين كفروا فيسبوا الله بغير علم) لكن مقتضى السياسة الشرعية والتفقه في أحكام الاستضعاف قد يكون لدى الإنسان رخصة.
جاني اتصال انتظره من زمن!
نتوقف هنا