@Abduallh27

Alsaleem

خطاب الكراهية وحرية إبداء الرأي: كيف نميز بينهما؟

خطاب الكراهية من المصطلحات المجملة التي يُحتاج في إلى استفصال وتأنٍ في أخذ موقف منها، وأكثر إشكالاً منه حرية إبداء الرأي!
فالمقصود بخطاب الكراهية ففي الخطابات العلمانية - بشقيها المتوحش والمتصالح مع الدين- تبيين بطلان الكفر وتربية النشئ عليه هو من خطابات الكراهية، ونصح المقصر وتبيين خطأه مما يشجع على الكراهية، وكثير من بلدان أوربا بدأت تجرم من يحذر من أخذ موقف سلبي من التحرر ثم استطالوا عبر سلاسل مرت مع الزمن إلى تشريع المثلية!
يعني نحن لدينا زاوية ضيقة في تبني موقف ضد خطابات الكراهية ويُستدل عليها بآية (ولاتسبوا الذين كفروا فيسبوا الله بغير علم) لكن مقتضى السياسة الشرعية والتفقه في أحكام الاستضعاف قد يكون لدى الإنسان رخصة.
جاني اتصال انتظره من زمن!
نتوقف هنا
❤️ Likes
show all
bevo1212’s Profile Photo F18696’s Profile Photo mofeedt’s Profile Photo noorAljood’s Profile Photo
🔥 Rewards
show all
del_371f9324_9792_4210_9155_1d7982b7d3d8’s Profile Photo

Latest answers from Alsaleem

هل يجتمع شعور المحبة والخوف تجاه نفس الشخص ؟ بمعنى : هل يمكن أن تُحب من تخاف منه ؟ أو هل يمكن أن تخاف ممن تُحبه ؟

mum1949’s Profile Photoأم ابنـــــها
ممكن هذا يفسر سيولة الصفات الإنسانية وما يعتريها من حالات ، وعدم امكان الاجتماع إنما يكون بين الأضداد ولولا أن الله حكى لنا حال النفس الإنسانية أن يعتريها هذا الوصف ونحن نحسّه ونشعر به لصعُب أن نشرحه لأحد، لكن حينما يصفها الشارع ويجعلها لوازم المسير إلى الله (عبادة الله محبة وخوفاً ورجاءً)
وهذا دليل الإمكان والإثبات،
أما فيمن دون الله عزوجل فهذا متصوّر فالابن يحب والديه ويخاف منهما إذا أخطأ، فالخوف لا يلزم منه البغض.

ما أبعاد تجاهل الإنسان احتياجاته النفسية سعياً خلف طموحاته المادية ؟ هل للضرورة أم لسطوة الفكرة ؟وهل تعتقد أن تأجيل الاحتياجات النفسية يُمكن تعويضه متى ما انتبه الإنسان أو انتهى من سعيه المادي ؟ .. مساحة لك ؛ أكتب ما خطر ببالك .

mum1949’s Profile Photoأم ابنـــــها
ممكن نبدأ بالإجابة أن الله خلق الإنسان من عقل وجسم وروح ، وجاء الإسلام بتكامل هذه الأمور وندب ببنائها، أتصور أن الماديات ما كان له وصف الجسم أو جزء منه والروح هو ما يعبر عنه بالاحتياجات النفسية ، أما العقل فهو ظاهر كونه موجهٌ لهذه الأمور ، فإذا طغى جانب على آخر كان ذلك مساءة على صاحبه وقلة وعي، وفي عصرنا برز جانب الاستمتاع بالماديات حتى أصبحت قائدة للاحتياجات العقلية والروحية، وكلما تقدم الزمن نجد تعاظم الماديات حتى وصل في بعض المظاهر وما تنفث فيه وسائل الإعلام إلى أخص الخصوصيات!
فإذا تعاظم هذا الجانب وتجاهله الساعي في وعثاء الحياة أفرغ جانباً من معنى حياته هي حياة روحه وحاجة نفسه إلى الطمأنية والسكون، أتعجب من شاب أو فتاة يلهثان خلف المادة لأجل المادة فيفوت على نفسه مراحل اشراقه في علم يقرّبه إلى ربه، ويبني به نفسه، أو يفوت المرحلة الذهبية للزواج بحجة المادة فإذا اكتنز من المال وفوّت على نفسه أوج قوته العقلية والنفسية كان استمتاعه بالمادة أقل مما لو بنى نفسه بتكامل جميع الجوانب العقلية والروحية والجسدية ابتغاء (رضوان الله)، وإذا انتقدنا الماديات لا ننفيها وإنما نتعامل معه برشد ، وقد كان الموجه السابقة في الفكر الغربي والعربي تعظيم العقل فأنتج اهمالاً روحياً وجفافاً إيمانياً ، ثم تتالت الموجات حتى وصلنا إلى تأليه المادة.

View more

أما سئمتَ ارتحالاً أيّها الساري؟*

Wdrees’s Profile Photoوِيم
خذ اليراع ومعها كل أطراسيْ
خذ الحقائب والأسمال والكاسِ
جاهدت اضربُ في الأرضينَ منكبها
ولم أرىْ مثلَ أُنس الصحبْ جلّاسي
تقول نفسي وقد أنهكتها سفراً
أما سئمتَ ارتحالاً أيها الساريْ

وش يقول شاعرك المفضل(✨

نحن الذين استيقظت بأذانهم
دنيا الخلقية من تهاويل الكرى
محمد إقبال

أحبُّ دعاءٍ إليك:

اللهم إني أسألك من الخير كله عاجله وآجله ما علمت منه ومالم أعلم،وأعوذ بك من الشر كله عاجله وآجله ما علمت منه ومالم أعلم.

Language: English