في الانتظار يصيبني هوسٌ برصد احتمالات كثيرة: ربما نسيت حقيبتها الصغيرة في القطار ؛ فضاع عنواني والهاتف المحمول..فانقطعت شهيتها وقالت: لانصيب له من المطر الخفيف وربما اختلفت مع الحب القديم على شؤون الذكريات..فأقسمت الا ترى رجلاً يهددها بصنع الذكريات وربما عبرت مصادفةً بجب سابق لم تشفَ منه..فرافقته الى العشاءوربما ماتت ..فالموت يعشق فجأة 'مثلي' "وان الموت مثلي لايحب الانتظار"