"عندما يعتذر إليك إنسان فليس بالضرورة أنه مخطئ وأنك على حق، ربما أرادك أن تعرف أن علاقتكما أهم من كبريائه، أنا أسف تعني أحيانًا أنني أريد الاحتفاظ بك بغض النظر عن أي شيء، فلا تأخذك عزة النفس أبعد مما ينبغي، رمم كبريائه على الفور، فهؤلاء البشر يَصعُب العثور عليهم."
Have you ever been in love? Horrible isn't it? It makes you so vulnerable. It opens your chest and it opens up your heart and it means that someone can get inside you and mess you up.
“The same feeling of not belonging, of futility, wherever I go: I pretend interest in what matters nothing to me, I bestir myself mechanically or out of charity, without ever being caught up, without ever being somewhere. What attracts me is elsewhere, and I don’t know where that elsewhere is.”
عُمري ما كُنت شخص إنتقامي، ولا عندي حيَّل ثُعبانية تخليني أقعُد أفكر إزاي أجرح دا، وأحرق قلب دا، وإزاي أندّمهُم عشان ظلموني أو جرحو مشاعري؛ أنا إنتقامي بسيط جدًا وهو إنّي بتّبع نهج "إعتزل ما يؤذيك" اللي هو أنا بموّت الشخص دا جوايا، لا بحنّله ولا بفكّر فيه ولا حتى يشرفني إنّه يمُر على ذاكرتي، الناس اللي تكدب وتجرح وتبيع ما يتزعلش عليها ولا حتى تستاهل إننا نضيَّع دقيقة من وقتنا ونفكر ننتقم منهُم إزاي، هُما أكبر إبتلاء لنفسهُم.. فالله يعينهم على نفسهم ويبعدهم عن طريقنا.
”لا تتعلق بـ شخص لا يكتب لك ، لا يتفقدك ، لا يبادر دائماً بالسؤال ، لا يزاحم يومك ، لا يقرأ ما بك ، لا يحفظ أهم تواريخك ، لا يراقبك ليعرف تفاصيلك ، لا يشعر بك عندما تكذب انك بخير ، لا يملأ حياتك بالمفاجأت . باختصار لا تجعل شخصا اولوية بينما انت لست على راس قائمة أولوياته!”
انحيازك لنفسك، لسلامتك النفسية، لحقك في إنك تتحب وتتشاف كفاية، مش قسوة، ولا ظلم لأي حد، ولا يتحسب تحت بند "أنت اتغيرت"؛ ده نضج، وإدراك لحقوق اتنازلت عنها زمان يمكن، ودفعت التمن من سلامك النفسي.. وجه أوان إنك تراعي حق نفسك عليك شوية، وتشوف إنك تستحق- بكل عيوبك- إنك تتحب بصدق.
"أنـت تستحقّ علاقة تسمح لك أن تنام بهدوء، وتستحق شخص لا تبقى قلق من شكلك وأنت معه، ولا خائف أن يفهمك خطأ ولا من أنك تستيقظ وأنت خائف أن تخسره، أنت تستحق علاقة مُريحة دون حيرة ولا أسئلة لأنك متأكد أنك ستنام وأنت الاختيار الوحيد والأبدي."