"هُناك مقولة تقول: If you don't belong, don't be long - ومعناها بشكل مفصل.. لو ماحسيت بقيمتك في المكان اللي أنت فيه أو علاقة ما تشوف نفسك فيها.. لا تكمل ابدًا، لأن كل يوم بيمّر بيستنزف من وقتك وروحك ونفسيتك، وعلى المدى البعيد بتندم وبتتحول لذكريات مؤلمة وبتبقى تطاردك وقت طويل.🖤
"غفرتُ دائمًا بهدوء، لم أتجرأ على وضع نقطة نهاية، تعمدتُ أنْ أشيح بوجهي عن هذا النوع مِن القسوة الأبدية، وسأغفر الآن بصوتٍ عال عن كُل مصدر أذى تراكم بِصدري، عن قلة الحظ، وسوء الرفقة، والنجاحات القليلة، وعن الاختيارات المحتومة، سأغفر وأمضي خفيفاً كأن لم يثقلني شيء ." 🖤
سـنـدس 🖤🔥 "أنا مدين بالحب لكل من رأى حزني ولم يتجاوزه أو حاول معرفته ولم يتركني بمفردي، أنا مدين بالحب لكل من وضعني في أولوياته برغم تقصيري معه، أنا مدين بالحب لكل من تقبَّلني كما أنا ولم يكف عن الدفاع عني برغم مساوئي الكثيرة، أنا مدين بالحب لكل من دخل حياتي ولم يفسدها كغيره، أنا مدين بالحب لكل من كان ليِّن بحديثه أو بفعله معي ولم يحطمني بسوء كلماته، أنا مدين بالحب لكل من بحث عني في أيام العزلة النفسية ولم يتركني للألآم وقسوتها وحدي، أنا مدين بالحب لكل من استطعت الوثوق به ولم يخذلني يومًا ما."🖤
Seleen 🖤🔥 - "انتِ رفيقة عمري وبسمة قلبي لم تكوني يوماً بديله شخص آخر ولم تأتي لـ تسدي فراغاً في ايامي انتِ اتيتي بإحساسك بنبضك بشعورك بأحاديثك بإبتساماتك وخلقتِ لي في قلبي وطنًا عظيماً يليق بمنزلتك فلم أُجاملك يوماً ولم ابالغ بشعوري نحوك. 🖤."
"المجد لصديق الألم، للصديق الذي تذكره عند عودة ظروف حياتك الطبيعيه، الذي ساعد في تقويم إعوجاج ظهرك المتألم، غمرك بالأحضان وأنت بجسد مرتعش، من تحمل جنون رفضك، وإنهزام نظراتك، المجد لمن ساعد بعودة إيمانًا فقدته، و أيقظك من غفلة الألم، من كان أذنًا تسمع، وقلبًا يحضن، وروحًا تألف." المجد للشخص الذي خطر على ذهنك وأنت . تقرأ هذا النص.🖤
سيلين 🖤🔥دع القهوة تبرد ،لا ترد على الهاتف ،ضع كلتا يديك في جيبك، وراقب الفرص تمرّ .. دع القلق يأخذ منك ما يأخذ ،اقترب مما تخاف .. رحِّب بحقيقة أن كل شيء لن يصبح بالضرورة على مايرام، وأنك لا تمانع هذا على أية حال .. لا شيء يهم إذا ابتعدت عنه مسافة كافية، لا شيء يهم الآن.🖤
سلسبيل🖤🔥 كُنت أتحمل تعب الآخرين دومًا، أُقاسمهم تعبهم وأُطبطب على جراحهم، كُنت أفعل هذا لأنني لا أحِبْ أن أرىٰ شخصًا متعبًا ولا أُسانده، ليس لأتباهىٰ بِهذا وليس لأتفاخر بِه، كُنت أبكي مع مَن يبكي، وأتوجع مع من يتوجع، جزئتُ روحي أجزاءً ليبقى جُزءٌ منها مع كُل شخص مُتعب ولكن عندما أتعب كُنت أنسحب كُليًا وأبقى بمفردي، كُنت أتحمل أن أغفى وأنا أساير أحدهم أو أخفف عن أحد متاعبهُ، حقيقة أمري كانت أن الآخرين يستندون على خاطري دون تعب أو ملل ولكن أنا! كُنت أهرب لأبقى وحيد أتعافى بنفسي وأقوى بِشجاعتي، أيقنتُ أن الآخرين أعجبهم دفء قلبي وثقتهم بي ولكن أنا لا أتعافى إلا بقرب هزائمي وإصلاح قلبي وحدي تعلمتُ أن أكون الطبيب الذي يعافي الآخرين وغالبًا لا يعافي نفسه. 🖤