أتفق معك فأنا أؤمن إيماناً تاماً بأن الفراغ مُدمّر , و أن اليوم
الذي تعاني فيه بسبب أنشغالك خير من يوم
تكتئب فيه بسبب فراغك
لا أشعر بذلك لحد ما كبرت وصرت اعبرُ الشّارع وحدي لكنّي أفتقد
طعم الأمان الذي ذقته مُمسكاً طرف ثوب والدي ,
لا أدري كيف جعلني أثقُ بقطعة قماش يرتديها أكثر مما أثق بقدمي
ثم مؤسف جداً ان يقوم شخص بتدريسك لمدة 4 سنين
ثم وفي لقاء توديعي يعطيك الدرس الاخير ويكون عنوان الدرس ..
كيف تكون متعجرف وفارغ وبلا احترام 🤷🏻♂️❗
لو عادت بي الايام كنت سألقنه درساً في الأدب و واحترام الآخرين
لكن ما زال في العمر متسع لرد الصاع بصاعين في الوقت المناسب 👌🏽
ستستمر بالعمل التطوعي الذي لايقف عند حدود معينه
- غرس العمل التطوعي يجنى منه تآلف المجتمع حتى وإن قل فهو عمل فاضل وحميد 🙂
- التطوع يميزك عن غيرك بالعطاء بلا حدود والعطاء دون انتظار أي مردود مادي أو معنوي
#لتتحد_طاقتنا_تطوعاً 😃
المجتمع الذي يخاف ان تذبح مبادئه وقيمه وعاداته
ودينه وهويته .. إما انه لم يقم بتثبيت تلك الاشياء بشكل صحيح
فلا تهتز للريح او انه ليس مؤمن بها وخوفه من ضياعها امتداد لخوفه
من ان يكتشف اصحابها زيفها , وقديماً يقولون واثق الخطوة يمشي ملكا "
لم نصل بعد ..
و لكن المشوار لحد اللحظة كان حافل و الطريق ابداً ابداً لم يكُن سهل ،
فلم نولد بملعقة من ذهب في افواهنا ولم يلبسنا وطننا يوما ثوب الأمان
عشنا وما زلنا في خوف ، خوف من الجهل ، خوف من المرض
الفقر , التشرد , الضعف من الخوف نفسه !! ولكن لم نخف يوماً من الموت
فقد كنا وما زلنا نشاهد الموت عياناً ويشاهدنا تفصلنا عنه الصدف ،
كصدفة رصاصة ضلت طريقها لتستقر في قلب الجدار
او طائرة بدون طيّار اخطأت هدفها لتسقط نارها على بناية مجاوره
او طبيب نسي خطوة مهمة في عملية المريض السابق او معلم مازال يؤمن
بعظمة وظيفته او مسلك اجباري في طريق اخذك لمدينة اخرى
او يد امتدت لك قبل ان تستنجد بالامم المتحدة .
وحتى في خروجك من ذلك الوطن تستمر مخاوفك من العودة ومن الكفيل
ومن الترحيل ومن الاهانه ومن تلاشي كرامتك شيئا فشيئا , ثم تكتشف
بعد كل تلك المخاوف ان ذاكرتك بدأت تنساك ولم تعد تتذكر
الّا اسماء لأناس لم يبقى من صورهم شي وأماكن كانت تناديك بحق الطفولة
ان تعود لكنها صامتة الان ليسكنك الخوف مرة اخرى ولكن هذه المرة
اعظم , فتخاف ان ينساك وطنك المتشبث بك بالامس ولم يبقى لك منه
سوى جواز سفر يسلبك كرامتك هو الاخر بين مطار وآخر ..
حتى عندما يفتشك رجل الامن تتساقط منك اجزاء دون ان تشعر .
لم نصل بعد للسلام الموعود وللحلم المنشود للطفولة الساذجه
و للشباب المتهور ولكن وصلنا مبكراً جداً للشيخوخة الحكيمة ..View more
اجل يارفيقي اجدانا الشباميـيـن لم يبخلوا علينا
في تعليمنا لكافة جوانب الحياه فهم كانوا سبّاقين
لتعليمنا اشياء كثيره لا تسعني السطور لكي اكتبها
ف بعض الاشياء قد مرت علينا ومارسناها بسهوله
بفضلهم بعد الله سبحانه و تعالى 😊 "
ف نسأل الله عز وجل ان يجعل قبورهم برداً وسلاماً
ادام اللهہ بَهجة أعَيادك بقُرب مَن تحب ،
كُل عَام و روحك في فَرح ❤️ ..
إستغفروا كثيراً وَ أبتعدوا عن القلق وَ التفكير
فـَ اللّهہ يفتح بـَ الإستغفار أبواباً لآ تُفتح بـَ التفكير
إستغفر اللّهہ وَ أتوب إليهہ ❤ ؛
لقد اعتدتُ ممارسة رياضة كرة القدم مع أصدقائي في « البطحاء » عندمآ تهطُل علينا الأمطآر فحين يكون الجو بآرداً و جميلاً نقسم أنفسنا لفريقين بحيث يتكون كل فريق من أحد عشر شخصاً ونبدأ اللعب ، إن كرة القدم ريآضهہ ممتعهہ وسهلهہ، ولكن عليك الحذر من استخدام يديك لإصآبة الخصم زي مآفعل رآموس بـَ مُحمد صلآح فذلك ممنوع 😂
و ليس لدينا وقت محدد لمدة المباراة فنحن نستمر باللعب حتى نشعر بالتعب
لآ نلعب في معظم الأوقات ولآ يمكننا اللعب وقت الظهيرهہ عندما تكون الشمس حارة لأن حرارة الشمس من الممكن أن تصيبنا بضرر لأجل ذلك نحن نمارس ألعابنا في مُنتصف الليل و عندما لآ ألعب كرة القدم مع أصدقائي فأنا أشاهد مباريات كرة القدم على التلفاز أو الإنترنت فأنا فأنا أشجع العديد من الفرق المحلية والدولية الممتعة والمشوقة، وأتعلم الكثير من حركات اللعب من اللاعبين المحترفين، ورغم محبتي الكبيرة للفريق الذي أشجعهہ فأنا لآ أتشاجر مع أصدقائي وأشقائي الذين يشجعون فرقاً أخرى، فكرة القدم لعبة أخلاقيّة غير تعصُبيةView more