٢٣ سنة و لسا بكتشف حجات ف نفسي، يعني مثلا "قضية نيرة" رحمها الله، بعد م الناس اتكلمت ف الموضوع عقلي كان رافض تماما فكرة اني اعلق او اتناقش او اقول رأيي، ولا اشوف صورة ليها او اشوف اي اقرا اي بوست بيتكلم ف الموضوع، لحد مواحد الله يسامحه شير الفديو وجه ف وشي صدفة، كانت ليلة امتحان مادة "مغفلقة" سبت الكتاب ونمت يمكن لاول مرة ف ليلة امتحان، ضغطي يوم كامل نازل، حالة من فقدان الامل ف الناس وف فكرة الحياة نفسها والسعي والصراع، حاجة كدا "هي دي الدنيا! ¿"، فالواحد متصالح مع فكرة ان قلبه "دعييف" ع راي عبدالملك ظزظور😂 واسأل الله من قوته وحنانه وجبره💚
ممكن محدش يتجاهل الكيو ده لو سمحتوا ويفيدنى؟ هو متقدملى شخص وبابا يعرفه كويس وجاى يوم الخميس يقعد معايا بس انا متوترة ومش عارفه اساله ايه ولا اتكلم فى ايه اعرف عن تفاصيل ازاى او اشوف هو ده الى يناءبنى ولا لاء وفى نفس الوقت انا من الناس الخجولة ومش بعرف افتح كلام ممكن حد يساعدني؟
بكرا الأيام تبين ترارارا مين آسي ومين حنين سوري اندمجت
طول ما إنتَ متطمن إن ربنا هيراضيك فإنتَ هتتراضى فعلًا، ويقينك وثقتك في الله بيخلقو جوّاك شعور بالرضا، وأي حاجة كويّسة هتحصل لك حتى ولو كانت بسيطة هترضيك وهتصبّر قلبك، وكُل ما كُنت راضي بقضاء ربنا صدقني هتتعوّض وهتتراضى وقلبك اللي حزن بالشهور هيفرح بالسنين
وها هو يبكي كطفل صغير، لا يدري أين يذهب، لا يدري عن ماذا يبحث، عن كل شيء يبحث ولا يجد في شيء معنى، كل الطرق خاطئة ورغم ذلك لا يقبله طريق، ولا يؤنسه رفيق، وقف في منتصف الطريق من كل شيء ولأنه كان قد فقد بوصلته لم يدري في اي جهة يجب ان يكمل، فلم يكمل.
في جمله أتقالت في فيلم "The Fault in our Stars "
بتقول :"من يُحبنا ونحن في اسوا حالاتنا ، هم من يستحقون أن يبقوا في قلوبنا إلي الأبد " !🌍♥️
الحُب هو إن الشخص اللي بيحبّك يتحملك في أسوأ حالاتك، يرضى بعتمتك ويتقبل حُزنك، وما يضغطش عليك ويكون هو المُتنفس الوحيد ليك في الدُنيا دي
Fav film🖤
ايه هو دوبامينك في الحياة؟
ممكن يبقا فلوس
حب
اكل
انت ايه بقا؟
مش عارف يمكن القرآن وبعد كدا الكتب عامة، يمكن الخروج والسفر واشوف او اعمل حاجة جديدة، يمكن الهدوء والبعد عن الدوشة والزحمة، يمكن وجودي وسط ناس ارتاحلهم، 🤷🏻♂️