مّالا أنا تجيني العكس. نتحمل هاد السخاين خير من لبرد لي يسكن في عظمني ويرجفني. أنا من نهار مرضت بالبرونشيت قبل 3 سنين عرفت روحي بلي مانيش عبد تحب البرد.
في الحديث عنك ، وعن الكثير منك
ماذا ستقول سطورك لي ؟
متعبة حاليا، لا أعلم لماذا. أهو ملل؟ أم ضجر؟ أم ربّما من الأشغال هههه الجوّ ساخن جدّا هذا العام، أتوقع أن يكون شتاء قارص البرودة. تعلمين؟ رغم هذه الحرارة الجهنّمية إلّا أنّني أتحملها لكن البرد لا أحبه إطلاقا :( أحسّ أنّه يسكن عظامي. منذ طفولتي وأنا أمرض في فصل الشّتاء، أذكر عانيت كثيرا من آلام الحنجرة في الحديث عن طفولتي. تعلمين؟ هي أجمل وأروع وأرقى مرحلة أمضيتها في عمري ومازالت تلك الطفلة تسكن داخلي. لا تريد أن تكبر، لا يجب أصلا أن تكبر، الكبار مزعجون ومتعبون.
ما فهمتكش رقية
قصدت مليح :)
واش لحوال؟
يلها :)
أيمكنك النوم بالظلام و الهدوء ؟
أكيد. أصلا أجد صعوبة كبيرة في النّوم إن لم يتوفر هذين العاملين.
اقشعر جسمي.. مرعب جداً
نعم في البداية مخيفة وتبدو كأنك ستسقطين ولكن المنظر رائع :)
لم أصدق يوماً قاعدة ( إن الطيور على أشكالها تقع )
منذ طفولتي حتى الآن و أنا أرى اسوء الناس خُلقاً و خَلقاً ،، يملكون أفضل حظ في الحياة
دائماً السيئون ، الكاذبون ، المخادعون ، الخبثاء ،، جميعهم يحصلون على كل ما هو جيد وكل من هو جيد أيضاً ،أما الأشخاص الجيدون ، الصادقون ، فغالباً ما يحصلون على الخذلان
نعم صحيح، لا توجد قاعدة نقيد بها الإنسان، فالحياة الواقعية لا تخضع لقوانين القصص الكلاسيكية.
صديق يحترم كياني، يحترم شخصي وشخصيتي، يعطيني مساحتي ويشاركني فيما أحب أحيانا. في الواقع، صديقي المثالي هذا موجود :)
واش خطتك للشهر الجاي؟
والله ما نعرف، ما مدايرة حتى خطة صراحة.
أصبت في مواقع التواصل الإجتماعي ظاهرة الطعن في الدين والتأثير على عقول الشباب كالتشكيك في أن الحجاب فرض أو أن للإسلام ظلم المرأة ...الخ
كيف يمكن التعامل مع هؤلاء؟
لا أعلم ولكن أليس لديهم الحق في إعطاء أفكارهم؟ فطالما موجود في مواقع التّواصل الإجتماعي من ينشر الدّين أظنّ أنّه من يعاكس ويناقض أفكاره له الحقّ أيضا في الوجود في هذه المواقع.
أجمل ما يعجبني فيك هو هذه: ^^
ههه شكرا لك. تعجبني هذه الإبتسامة أيضا ^^
🎏
this looks just like when my sister and I start talking and discussing about Tokyo Ghoul: Re plot. It's so serious :D