شغل البيت >_< وبالذّات المطبخ وجبال المواعين اللي عليها حلف إنها ماتخلص!#شطحة : أتوقع إن الاسم المناسب للمطبخ هو (مستشفى ولادة المواعين) والله أعلم، عقوبة الله لايغضب علينا :(
أبداً ما انقطعت ولله الحمد.. مجتمعين بالواتس ، لكن السوالف الكتابية ماتغني :( أبي الجمعة معهم.. أبي شوفتهم :''''( الجلسة مع بعض لها طعم غيييييييير .. نتقهوى مع بعض وناكل مع بعض ونلعب ع كيف كيفنا أبي كل شي يرجع :'( </3
قبل خمس سنوات كنت في السنة الجامعية الأولى ، كنت في قمة السّعادة، وكنت أظن الدّنيا ستظل هكذا سعيدة بجوار رفيقاتي❤ وبعد خمس سنوات، أرافق وحدتي والفراغ، يسامرنا اليأس وتزورنا الدموع حيناً وحيناً لاتزور .. آمنتُ بأنّ السّعادة لاتدوم، ولاشيء يدوم ! سواه سبحانه ،وغدوتُ .. أمضغ خيالاتي في عقلٍ أجوف، يجهل ماسيأتي ويأسى على مافات!* أتوقُ للقيا صديقاتي كل يوم ، كل يوم ! *
-في يوم من الأيام ، لما مسكت الاشراف على النشاط العلمي للمركز الصيفي بدال ا/إلهام ، خلصنا النشاط وكانوا البنات مستعجلات ع الطلعة.. المهم قلت "اللي احضّرها تطلع" وأنا واقفة أحضّرهم وهم حلقة حولي.. وكل شوي تطلع شلّة ليييين مابقى إلا وحدة تطالع في السجل.. وأنا مكملة شغلي وأكتب (غ) عند اللي ماحضروا ، شفتها تنتظر قلت لها "فلانة ترا تقدرين تطلعين.. حضّرتك" قالت ( دارية ، ومن قال إني احتريك؟ )هنا .. وهنا فقط! تهاوى وجهي كالمسباح -_- ههههههههه الله يذكرها بالخير، أهم شي ماكان في الفصل أحد وإلا كان أصير نكتة الموسم :D
السّوداء : بأسُ حُسّادي الشّديد ! حين أواجههُ لابدّ أن أرتمي أرضاً ، ويأساً .البيضَاء : الأبواب المُشرعة ، والطريق الصّحيحة التي شققتُها رغم وعورتها إلا أنها .. تومضُ من بعيد :)حمداً لله على كل شيء، كل شيء .