ماشي ي أمجد:""
:)
+8 answers in: “اهلي مش موافقين البس النقاب وانا عاوزة البسه وخايفة اعمل كدا من وراهم يرجعوا يضغطوا عليا اخلعه اعمل ايه؟”
Latest answers from أَمْجَد م. عَبْد الرَّازِق
...
كل عام وأنتم بخير، تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال، وجزاكم بأحسن ما كنتم تعملون، وفتح عليكم من خير الدنيا والآخرة، ونصر جنده، ومكن لدينه، وقصم ظهر الكافرين والظالمين جميعًا.
موجود ؟
نعم؟
وانا بسأل عن البنت اللى بتقدملها اكتفي بالسؤال عن والدها ولا كمان اعمامها واهلها ؟
يفضل السؤال عن جميع الأهل للتصور الحال بأكمله وعن طبيعة العائلة، ولكن إن عجزت فلا ضير إن شاء الله.
+ 18 💬 messages
read all
الزوج من حقه يشارك الزوجه فى راتبها مقابل انه سمحلها تشتغل ودا بيجي ع حساب البيت دا صح ؟
بسم الله الرحمن الرحيم، في هذه المسألة خلاف طويل، وما نقل قول معتبر لكن ينقصه الافتاء:
- وهو هل للزوج أصلًا مطلقًا الحق في التسلط على مال الزوجة.
- ثمّ في من ترك زوجته تعمل، هل يسقط من واجب النفقة عليه بقدر ذلك.
- وفي من أجاز لها العمل بمثل هذا الشرط.
- ونحو ذلك كثير.
ولكم أن تراجعوا الإجابات السابقة:
https://ask.fm/AmgadMohammed/answers/173851319823
https://ask.fm/AmgadMohammed/answers/173865591567
- وهو هل للزوج أصلًا مطلقًا الحق في التسلط على مال الزوجة.
- ثمّ في من ترك زوجته تعمل، هل يسقط من واجب النفقة عليه بقدر ذلك.
- وفي من أجاز لها العمل بمثل هذا الشرط.
- ونحو ذلك كثير.
ولكم أن تراجعوا الإجابات السابقة:
https://ask.fm/AmgadMohammed/answers/173851319823
https://ask.fm/AmgadMohammed/answers/173865591567
موجود ؟
نعم.
الطيب؟؟
?
ايه افضل فرق السن بين الزوجين؟
يختلف الأمر باختلاف الطبائع والعرف والطرفين، وليس له رسم واحد.
$$
دعم الإنسان لهذا الزنديق الخائن من الديانة قطعًا وليس من السياسة المحضة، وإنما مدخل الناس في هذه الشبهة ظنهم أنّ الدين ينفك عن السياسة فلا قول له فيها، رغم أنها تدخل في معايش الناس بأسرها، ولو طالهم هذا في مالهم لكان لهم الحرقة ما لم يكن إن طالهم الأمر في الدين، فكل من يدعمه مقدوحٌ في دينه قطعًا بلا مواربة، والله المستعان.
إيه علاج قسوة القلب مع الأهل؟
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،
الأمر الأول أن تعاملهم معاملة البشر، فمنهم يقع الخطأ والزلل والتقصير، وليسوا بمعصومين عن ذلك، وكثير من الناس إنما يقسو على أهله من جهة ظنّه أنّ رتبتهم هي فرع عن عصمتهم وبعدهم عن الزلل، وهذا خطأ جم.
الأمر الثاني أن تعلم حقيقة حبهم لك على الوجه الذي يبصرك بمواطن ضعفهم، وحرصهم عليك.
الأمر الثالث أنّ تفقه أنّ المشاعر فرعٌ عن المعاملة، فإنّ المتقرّب يبعد عن فكرة الجفوة، وكذلك أيضًا أن تفقه أنّ الأصل هو طلب الصواب وتأدية الحقوق بغض النظر عن شعورك، فإن الثاني عادة فرع عن الأول، وإن عكس الإنسان فجعل الأصل هو الشعور كان حكمه على صوابه هواه وحظ نفسه.
الأمر الرابع أن تتأمل وصاية الله بهم، فإنّ التقوى معينة على تأدية الحقوق، وتعظيم الله وأمره يجعلك تعظم من عظمه، وتكبر من أكبره.
الأمر الخامس أن تفقه أن من طبيعة حياتنا هذه الجفوة بسبب النشأة وطبيعتها، وطبيعة الحياة في صورتها الحالية، فما استطعت أن تزيل من أثر هذه الحياة في حفر أخدود بينك وبين ذويك فافعل.
والله أعلم، والله المستعان.
الأمر الأول أن تعاملهم معاملة البشر، فمنهم يقع الخطأ والزلل والتقصير، وليسوا بمعصومين عن ذلك، وكثير من الناس إنما يقسو على أهله من جهة ظنّه أنّ رتبتهم هي فرع عن عصمتهم وبعدهم عن الزلل، وهذا خطأ جم.
الأمر الثاني أن تعلم حقيقة حبهم لك على الوجه الذي يبصرك بمواطن ضعفهم، وحرصهم عليك.
الأمر الثالث أنّ تفقه أنّ المشاعر فرعٌ عن المعاملة، فإنّ المتقرّب يبعد عن فكرة الجفوة، وكذلك أيضًا أن تفقه أنّ الأصل هو طلب الصواب وتأدية الحقوق بغض النظر عن شعورك، فإن الثاني عادة فرع عن الأول، وإن عكس الإنسان فجعل الأصل هو الشعور كان حكمه على صوابه هواه وحظ نفسه.
الأمر الرابع أن تتأمل وصاية الله بهم، فإنّ التقوى معينة على تأدية الحقوق، وتعظيم الله وأمره يجعلك تعظم من عظمه، وتكبر من أكبره.
الأمر الخامس أن تفقه أن من طبيعة حياتنا هذه الجفوة بسبب النشأة وطبيعتها، وطبيعة الحياة في صورتها الحالية، فما استطعت أن تزيل من أثر هذه الحياة في حفر أخدود بينك وبين ذويك فافعل.
والله أعلم، والله المستعان.
🙏🙏🙏
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد،
أحيانًا يكون القصدُ من العبادة هو الاستمرار على استثقال وكراهة، وهذا من البلاء والاختبار، وليس كل عابدٍ ملتذ أصالةً بالعبادة، وقد يوفق العبدُ إلى تلك المعاني، وقد يبتلي في صدقه وحقيقة طلبه من هذه الجهة أيضًا، فلذلك لابد أن تفهمي أنّ العبادة مقصودة لذاتها وغير متعلقة بالإستئناس والاعتياد، بل لو كان الأمر كذلك ما كانت الفريضة أعظم من التراويح رغم ما يقع في الثانية من خشوع وإنابة ما لا يقع كثيرًا في الأولى، ورغم ذلك فإنّ مجاهدة العبد على الفريضة أعظم درجة ورتبة.
وهذا كثير عمومًا، فاختبار الصدق متعلق بالاستمرار على استثقال، ولذلك كما قيل: سيروا إلى الله عرجًا ومكاسير، فالإنسان لا يخلو من ضر وحاجة وطلب وإنكسار وغيره في جميع أحواله، ولا يخلو من ذنب وغفلة على اختلاف الدرجات، وكرم الله واسع، والسير في نفس الأمر مطلوب، تباطأ الإنسان أم عجّل، فكلٌ خير.
الأمر الثاني أن يضع الإنسان نفسه في مواطن تقيمه على العبادة رغم أنفه، كالإحاطة بالصالحين، وغير ذلك مما يحفزه عادة.
الثالث الاستمرار على العلاج، والمثابرة في ذلك، فإنه يخفف وطأة هذا الثقل ولو بدرجة يسيرة.
الرابع أن تبشري خيرًا فإن الله يرى ما بك من الثقل والمجاهدة على ذلك إن شاء الله.
والله أعلم.
أحيانًا يكون القصدُ من العبادة هو الاستمرار على استثقال وكراهة، وهذا من البلاء والاختبار، وليس كل عابدٍ ملتذ أصالةً بالعبادة، وقد يوفق العبدُ إلى تلك المعاني، وقد يبتلي في صدقه وحقيقة طلبه من هذه الجهة أيضًا، فلذلك لابد أن تفهمي أنّ العبادة مقصودة لذاتها وغير متعلقة بالإستئناس والاعتياد، بل لو كان الأمر كذلك ما كانت الفريضة أعظم من التراويح رغم ما يقع في الثانية من خشوع وإنابة ما لا يقع كثيرًا في الأولى، ورغم ذلك فإنّ مجاهدة العبد على الفريضة أعظم درجة ورتبة.
وهذا كثير عمومًا، فاختبار الصدق متعلق بالاستمرار على استثقال، ولذلك كما قيل: سيروا إلى الله عرجًا ومكاسير، فالإنسان لا يخلو من ضر وحاجة وطلب وإنكسار وغيره في جميع أحواله، ولا يخلو من ذنب وغفلة على اختلاف الدرجات، وكرم الله واسع، والسير في نفس الأمر مطلوب، تباطأ الإنسان أم عجّل، فكلٌ خير.
الأمر الثاني أن يضع الإنسان نفسه في مواطن تقيمه على العبادة رغم أنفه، كالإحاطة بالصالحين، وغير ذلك مما يحفزه عادة.
الثالث الاستمرار على العلاج، والمثابرة في ذلك، فإنه يخفف وطأة هذا الثقل ولو بدرجة يسيرة.
الرابع أن تبشري خيرًا فإن الله يرى ما بك من الثقل والمجاهدة على ذلك إن شاء الله.
والله أعلم.