"... لكلّ شيء في حياتك حدّ، لا حُب مطلق ولا تضحية مطلقة ولا صبر مُطلق.
لك الحق أن ترفض الحُب، و تتوقف عن التضحية و ينتهي صبرك بالرّحيل. إن كان حُبّك كبير لا يستطيع بقلبه الصغير استيعابه، فلا تتعب نفسك.
فلا حُبك سيقل، ولا قلبه سيتسع. ".....??
• ثم تشعر أن دهشتك توفت وأن قلبك يقيم العزاء لها وان لاشيء يستطيع التأثير بك ثم تؤمن ان جميع البشر الذين عبرو حياتك محض أوهام وأن الحظ السيء صديقك الوحيد، تشعر أنك جثه تمارس روتين كل يوم بلا أي ردّات فعل وكأن الحياةَ تُعاديك فتتمنى أنك لم تُخلق قط وان تكون هذه الحياة مجرد مزحةٍ ما.
• الخوف حين تقول لأحدهم إلى اللقاء ولا تلتقون مرةً أخرى، أن ترى أحدهم يغادر أمامك ولا يعود أبداً، أن تتفق أن تكون قهوتك غداً مع صديقك لكن غداً يأتي بدونه، الخوف أنك لا تدري من قد يغيبُ للأبد بعد دقيقة.