حتى لو جاريناك و قلنا ان اللادينية و الالحاد هو الصح فهذه الفكرة صعبة على اي احد فانا اتعجب من تعايشك معها بكل هذه البساطة و محولتك نشرها و الدفاع عنها

للدقة ليس عندي مشكلة مع فكرة وجود إله من نوع ما، تستطيع اعتباري أقرب للربوبية بعض الشيء وإن كنت متقلبا في هذا
أما اللادينية فلا أفهم ما هو الصعب في التعايش معها، بل قل أن الصعب هو التعايش مع الدين ومحاولة التبرير له ومقاومة صوت الشك في العقل
❤️ Likes
show all
vladimirillych’s Profile Photo Fatimah1222’s Profile Photo khellafmouhemedamine’s Profile Photo

Latest answers from Aram

كيف ترد على المسلم الذي يحتج بان لله حكمة لا يعرفها الا هو كلما سالته عن فعل من افعال ربه

الزمه بنفس الحجة واعكسها عليه. مثلا حين يقول "الله لا بد أنه خلقنا لهدف معين ولهذا أكيد أنه أرسل لنا رسولا يعلمنا كيف نعبده وسوف يحاسبنا بلا بلا بلا" فقل له أن الله ليس ملزما بفعل هذا ويمكن أنه قرر العكس لحكمة لا تعرفها، وإذا طالب بدليل على هذا فطالبه بدليل على ادعاءه لأنه هو المدعي أولا.
وإذا انتقد أي شيء في أي دين آخر فقل له هذه لحكمة لا يعلمها إلا الله مهما كانت تبدو سخيفة. بل يمكن أن تذهب إلى مدى أبعد من ذلك وتقول له: ما أدراك أن الله أجرى المعجزات على يد نبي كاذب لحكمة لا نعلمها، أو جعله يتوهم رؤية جبريل والوحي أيضا لحكمة لا نعلمها، وما أدراك أنه لن يدخل المؤمن النار والكافر الجنة لحكمة لا نعلمها... إلخ
ألزمه بكل النتائج العبثية والكارثية التي تأتي من هذا التبرير السخيف. إذا أراد أن يلتزم لوازمه بعد ذلك فستكون مشكلته وحده.

+ 3 💬 messages

read all

كيف تتعامل مع الحادك و ماديتك بهذا البرود ؟

وما هو المطلوب مثلا؟

متى ستعود للاسلام،اطلتها كثيرا

قدم الحجة المقنعة التي يخضع لها العقل، وسأعود
يلا المايك معك

ما رأيك حول إدعاء نبوءة التطاول في البنيان؟

قال النووي: معناه: أن أهل البادية وأشباههم من أهل الحاجة والفاقة تبسط لهم الدنيا حتى يتباهون في البنيان. قلت: والتطاول في البنيان يكون بتكثير طبقات البيوت ورفعها إلى فوق، ويكون بتحسين البناء وتقويته وتزويقه، ويكون بتوسيع البيوت وتكثير مجالسها ومرافقها، وكل ذلك واقع في زماننا؛ حين كثرت الأموال، وبسطت الدنيا على الحفاة العراة العالة. فالله المستعان.
قال ابن حجر "ومعنى التطاول في البنيان: أن كلاًّ ممن كان يبني بيتاً يريد أن يكون ارتفاعه أعلى من ارتفاع الآخر، ويحتمل أن يكون المراد المباهاة به في الزينة والزخرفة أو أعم من ذلك، وقد وجد الكثير من ذلك وهو في ازدياد".
نستنتج من الكلام السابق أمرين:
1- هذا الحديث ليس بالضرورة أن يُفهم على أنه يقصد "ناطحات السحاب" كما يحاولون أن يوهموا الجميع.
2- الظاهرة موجودة في أكثر من زمان ومكان، كما شهد النووي وابن حجر بوجودها في زمانهم.
إذا: بما أنها ظاهرة متكررة وليست حدثا مميزا، فأين المعجزة في توقعها؟
ثم ألم تكن هذه الظاهرة موجودة في زمن تدوين الأحاديث (العصر الأموي ثم العباسي الأول) ؟ الأرجح أنها كانت موجودة بفضل النهضة العمرانية في ذلك الزمن. فما الدليل أنها فعلا نبوءة قالها محمد وليست مجرد حديث وُضع بعد أن وقع التطاول بالبنيان فعلاً؟ (التنبؤ بأثر رجعي أي بعد الحدث)
وحتى لو فرضنا جدلا أنها قيلت قبل وقوع الحدث، فهي مجرد تعبير عن أمنيات بدوية، تشير إلى حدث تاريخي متكرر ومشهود في الحضارات السابقة (يعني ليس توقع شيء لا يخطر على البال) وغير محدد بزمان ومكان.
لاحظ أنه لو حدد المكان بالجزيرة العربية أو حدد الزمان بالقرن 21 لأصبحت نبوءة قوية، لكنه لا يستطيع لأن لا يعلم بكل بساطة. وبرأيي عند النقاش في "النبوءات" فأهم عامل حاسم هو التحديد الزمني.

View more

و بالمناسبة هل تعترف ان الرواة الذي اتوا بعدها و اجمع العلماء على ثقتهم و عدالتهم هم فعلا كذلك؟ هكذا تجعل الامر بسيطا جدا لي

بصراحة لا، ولكن بالتاكيد تصبح إمكانية التزوير أصعب بالنسبة لهؤلاء
مع ذلك فلا يوجد ضمان أن عملية التحقق من هؤلاء الرواة ستجري بشكل مثالي، لأنها في النهاية عملية بشرية، ولأنه يوجد دائما كذابون مستترون
سأتساهل معك إلى أقصى حد وأفترض أن نسبة الخطأ لا تعدو 1%، وهذا يعادل 500 راوي من أصل نصف مليون.
الآن هؤلاء كم كذابا مستترا بينهم؟ وكم حديثا "صحيحا" نقلوا؟

يشهد للصحابة و يخبرنا عنهم من عاصروهم و عرفنا عدالتهم ممن عاصروهم

وهؤلاء كيف عرفت عدالتهم؟

Language: English