وقت مستحيل تكون فيه رايق ؟
ب هاد الوقت🙂
❤️ Likes
show all
Latest answers from ♡$Âýà
مساحه ❤️
بحب الخليليات انا
اشهد انو بننحب😂😎
شكراً🖤
شكراً🖤
ما بتعرفيني
لا🙂
وين بتروحي اية
مش صحبة مع الاسك 🌚
ومين
ومين
مساحة ❤️
جنة والدي
نعم إبنة ذاك المتوفي صاحب لإبتسامة العريقة وتلك الضحكة الخالدة في قلبي
أحاور والدي في كل ليلة بعد مغيب الشمس حتى الصباح يغازلني من خلفِ أبواب السماء كأنه نجماً ساطعاً أو قمراً كاملاً لا يراه سِواي
أبي هنيئ العيش عند ربي يخاطبني بسرور كل يوم وهو يقول لي بإنه يحتفظ بمنزلاً لي في الجنة
يغازلني في ليلتي قائلاً بأنه سعيداً للغاية
ينتظرني بعد أن أنهي عملي في هذه الدنيا
أبي كم هي جميلةً تلك لإبتسامة على شفتيك وهي تشعُ نوراً من لؤلؤ ثغرك الجذاب
اليوم ها أنا أنتظر والدي أجلس على شرفة النافذة كي يطل علي مثل كل ليلة فنغازل بعضنا البعض حتى الصباح
وهو يخبرني عن جمال الجنة بكل ما فيها
نخيلها واشجارها عطف الباري عليه وانهار تجري
فاكهة لذيذة كل شيء
اليوم ها انا اروي لكم ما يحدث في جنة ابي
عندما اخبرني والدي للمرة الاولى بأنه يراني من بعيد إطمئن قلبي حينها وشعرت أنه قريباً مني أكثر من قربي لنفسي
أخبرني أنه يرى كل شيء من بعيد كنت أتسائل دوماً هل لي بالحديث ولو للحظةً مع والدي
ذلك قبل أن أدرك بأنه يسمعني ويراني من جنته
نعم كُنت تلك الفتاة الحمقاء صاحبة العينان السوداء من شدة البكاء أشتاقُ لوالدي في كل ليلة
أخبرني منذ اللحظة الاولى بأنهُ يراني مثلُ (( أيةِ)) يراني كما لو كان على قيد الحياة تماماً مكملته في السماء
أبي رجلٌ حنون كان يُحب لعبي وضحكي بينما يداريني في كل ليلة ويرفع الغطاء بعدما كان قد سقط عني في ساعة المنتصف من الليل فهذا ما كان عليه والذي قديماً
أما لأن فوالدي يدعو لي فالجنة يعناقني من السماء كأنه بالقرب مني ولم يقارقني ولو للحظة
أخبرني بإنه ما زال يحب ضحكي ولعبي مرحي للحياة وأمل عيناه الذي كان يسعى دوماً لنجاة به من الدنيا اخبرني والدي بانني ما زلتُ كل شيءً له حتى في وفاته
يغازلني ويداعبني مثل الصغر يواسيني يدارني مثلما كان لي عند الكبر هذا هو والدي يراني من جنته في كل اللحظات يحبني ويحب ضحكي ولعبي
يناديني كي اغازل شعره والدي قريباً مني في كل شيء هذا ما أخبرني به منذ الليلة لأولى
نعم هنا ذبلت عيناي وغرقت في النوم فغطاني مثل العادة تماما كانه لم يرحل
بتُ أنتظر والدي في الليلة الثانية كي حاكيني عما يحدث عنده
بات النهار يفارق يومي والليل يقترب حتى طل علي والدي من بين نجمتين كان هو ثالثهما يضحك لي من بينهم
فتبسمت وغازل ثغري مثل لأطفال قائلاً مثلما أحب أن تكوني دوماً كنتي يا صغيرتي
وبدء بالحديث معي طوال تلك الليلة اخبرني كم جنةُ الله كبيرة عيشاً رغداً لا حساب ولا هماً مثل الدنيا
واخبرني بإنه يراني وأنا حزينة على الفراق بغضب قائلاً أن لا داعي للحزن فهو سعيداً بفرحي عندما أفرح
والدي يخبرني بكل شيءً عن يومه في كل ليلة فلا داعي للقلق يا قلبي
نعم إبنة ذاك المتوفي صاحب لإبتسامة العريقة وتلك الضحكة الخالدة في قلبي
أحاور والدي في كل ليلة بعد مغيب الشمس حتى الصباح يغازلني من خلفِ أبواب السماء كأنه نجماً ساطعاً أو قمراً كاملاً لا يراه سِواي
أبي هنيئ العيش عند ربي يخاطبني بسرور كل يوم وهو يقول لي بإنه يحتفظ بمنزلاً لي في الجنة
يغازلني في ليلتي قائلاً بأنه سعيداً للغاية
ينتظرني بعد أن أنهي عملي في هذه الدنيا
أبي كم هي جميلةً تلك لإبتسامة على شفتيك وهي تشعُ نوراً من لؤلؤ ثغرك الجذاب
اليوم ها أنا أنتظر والدي أجلس على شرفة النافذة كي يطل علي مثل كل ليلة فنغازل بعضنا البعض حتى الصباح
وهو يخبرني عن جمال الجنة بكل ما فيها
نخيلها واشجارها عطف الباري عليه وانهار تجري
فاكهة لذيذة كل شيء
اليوم ها انا اروي لكم ما يحدث في جنة ابي
عندما اخبرني والدي للمرة الاولى بأنه يراني من بعيد إطمئن قلبي حينها وشعرت أنه قريباً مني أكثر من قربي لنفسي
أخبرني أنه يرى كل شيء من بعيد كنت أتسائل دوماً هل لي بالحديث ولو للحظةً مع والدي
ذلك قبل أن أدرك بأنه يسمعني ويراني من جنته
نعم كُنت تلك الفتاة الحمقاء صاحبة العينان السوداء من شدة البكاء أشتاقُ لوالدي في كل ليلة
أخبرني منذ اللحظة الاولى بأنهُ يراني مثلُ (( أيةِ)) يراني كما لو كان على قيد الحياة تماماً مكملته في السماء
أبي رجلٌ حنون كان يُحب لعبي وضحكي بينما يداريني في كل ليلة ويرفع الغطاء بعدما كان قد سقط عني في ساعة المنتصف من الليل فهذا ما كان عليه والذي قديماً
أما لأن فوالدي يدعو لي فالجنة يعناقني من السماء كأنه بالقرب مني ولم يقارقني ولو للحظة
أخبرني بإنه ما زال يحب ضحكي ولعبي مرحي للحياة وأمل عيناه الذي كان يسعى دوماً لنجاة به من الدنيا اخبرني والدي بانني ما زلتُ كل شيءً له حتى في وفاته
يغازلني ويداعبني مثل الصغر يواسيني يدارني مثلما كان لي عند الكبر هذا هو والدي يراني من جنته في كل اللحظات يحبني ويحب ضحكي ولعبي
يناديني كي اغازل شعره والدي قريباً مني في كل شيء هذا ما أخبرني به منذ الليلة لأولى
نعم هنا ذبلت عيناي وغرقت في النوم فغطاني مثل العادة تماما كانه لم يرحل
بتُ أنتظر والدي في الليلة الثانية كي حاكيني عما يحدث عنده
بات النهار يفارق يومي والليل يقترب حتى طل علي والدي من بين نجمتين كان هو ثالثهما يضحك لي من بينهم
فتبسمت وغازل ثغري مثل لأطفال قائلاً مثلما أحب أن تكوني دوماً كنتي يا صغيرتي
وبدء بالحديث معي طوال تلك الليلة اخبرني كم جنةُ الله كبيرة عيشاً رغداً لا حساب ولا هماً مثل الدنيا
واخبرني بإنه يراني وأنا حزينة على الفراق بغضب قائلاً أن لا داعي للحزن فهو سعيداً بفرحي عندما أفرح
والدي يخبرني بكل شيءً عن يومه في كل ليلة فلا داعي للقلق يا قلبي
آية موجودة
🌚
_______مساحة💚_____
+ 1 💬 message
read all
مساحة🥀
ليس الوجع في أيّام الفقد الأولى ، بل حين تأتي الأيّام السعيدة فتجد أن من يستطيع مشاركتك بشكل أعمق وأكبر قد رحل 🖤.
لحروفك أيتها الحسناء ☺️💜
"ما فائدة "أنا بجانبك" بعد التعافي، أو "أنا أحبّـك" وأنت لا تتقبَّل عيوبي، ما فائدة "أسف" بعد أسبوع من الخصام! وما فائدة "فخور بك" وأنت لم تشاركني مُعاناة الوصول، أو "لا تحزن" بعد أن تركتني للحزن يأكلني؟ لا فائدة، لا فائدة تأتي من كلمات باردة في غير وقتها."
لعنة الإنسان في العلاقات أنه دوماً قابلٌ للاستبدال" 💛 مسائك جميل كأنتِ☺️
و أعوذ بالله أن أقول كلمة لا تكلفني إلا تحريك لساني، و تكلف الآخر دمع عينه أو ليالِ من الأرق ❤