عزفت لك حبي و جيتك من اقصاي
على نغم . . ( لبيه , و آمــر فديتك )
يٓ سلوة الخاطر . . . وياكل دنيـااي
محتـاج لك ومع الأسـف ! مالقيتك
لبى الغلا ولبى عيون اللي أغليه
اللي سكن بأقصى محاجر عيوني
ذاك اللي بسم الله عليه وحواليه
اللي سلب عقلي ليـ حد الجنوني
حِينَ نَكُونُ مَوجُوعِينَ مِنَ الدَاخِلْ :
نَبكِي مِن أَشيَاءٍ لَا تُسَبِبُ البُكَاءَ أَصلاً
واثق من أفعالي و مرتاح الضمير
وخل الردي يفسرني على كيفه
تضيع المحبه بين الاحباب بالهجران
مثل ما يضيع أجر المعاريف بالمنه
الي على قول العرب ماله اعلاج
رسميتك مع شخص عقب الميانه
ان شَانت الدنيا ترىّ العمر مقُسوم
محَدن حياته . جت علُى مايبيها !
لاذكرته ينخطف لون المعاني
ليت شوفه مثل طيفه لاا بغيته.
في قربك آحبك وفي بعدك آغليك
ويزود شوقي لك آليا صرت غآيب
إلـى ممتـى يـا زيـن ووأنــا أنتـظـر
صبري قضى والأمر منك وإليك ❀