“أبدو كمَن أنهكت وجهَه الحرب، وليس في يدهِ أيِّة راية استسلام”
أبحر فيك
تغرقني مجاديفي
أسكت والسكوت أنت
أحاول والحلول أنت
"أودّ أن أطوي عليهِ يدي
أن أُحبّه وحدي."
عرفت حدودي وهذا عظيم.
ودي هالليله تختلف عن باقي الليالي
ماذا لو تكون أصابعِي بأمان يدك دائماً؟
طال شعري ما ودّك تلمه ؟
لا تربطين سعادتك بأحد ، أربطيها بخصرك وشكشكي .
لاشيء أكثر إيلامًا من أن تنتابك الرّيبة من أحدٍ كان المعنى الحقيقي لليقين ، من أن تتحوّل كل وجوه الأمان فيه إلى خوف .