على المذبحِ يرقصُ اللظى شعُاعٌ يصلِبُني وممالِكُ الظِلِّ تؤويني اطفو كبُخارِ رصاصٍ كفايَّ خُبزٌ وعينايَ برقوقٌ صَفيُّ *** أمشي على الأهدابِ روُيداً ...رويداً أرى من نوافذِ والجهِ مِرآتاً إن تُخفي الشبقَ مُتناسياً فالعيونُ تَشي من أمركَ قافلةً ارنو واسهدُ بين العيونِ خانعاً ما خان اللَّحظ يوماً مُحباً ...ولا عاشقاً ميلُ الهوى في النغمِ محمودٌ إن ترى العاشقَ خاملاً؟ فلا يطفئُ نارَ الهوى ... من الغيابِ دهورٌ من لظِّهِ ينسجُ الرؤى ... وعلى الأيامِ جبارُ الليلُ جوفُ القلبِ الأغورِ ما للحُبِ طعمٌ دون المرارِ سيمُ الحقيقةِ خيرٌ وسط الشرورِ ما كان للعشق أن ينبُت دون جرحٍ لا ولا كان للقمرٍ ان يُشرقَ بالنهارِ
عليك ان تفهم مدى الفائدةالتي يستطيع المرء أن يحققها من خلال اللغة اللالفظية ... طالما أنك تتواصل بِطرق متعددةِ الأساليب .تذكر دائماً أن طريقة تعبيركَ عن العاطفة ...المزاح ... عاداتُك ... إشاراتُك التي منبعها اللاوعي خاصتك ، سواء في حديث او اثناء قيامك بعملٍ ما ، هي مُستقلة عن الآخر وتتشابهُ فقط في ما ندر ... وهذه تُعتبر نقطة إمتياز وإختلاف مُشتبهة لا مُتشابهة بين البشر .
في بعض الأحيان .. تشعر وكأنك على هامش الحياة ، ولو أنك داخلها ... كما لو كنت تجلس على حافة الشُرفة ، حيث المنزل الذي تعيش ...نتأملُ دون تفكير ..نشعر دون توفر الأحساس المحدد او ضمن المفهوم ...الإرادةُ تلتزم الهدوء ... إذ تبدو وكأنها ما من حاجةٍ لها .
للتعب الخبرة الكاملة في إسقاطِك .. وخيار الوقوف ثانيةً لا يتخذه الكثيرون ... وعلى عكس المتوقع ... أكثر الذين يعاودون الوقوف هم ذو الشجاعة الحمقاء ...وليسو ذوي العقل الجسور ..