- اكو موضوع لاحظته ببعض الكومنتس بما أنُ بالفترة الأخيرة صار محور النقاشات و حديث الناشطين اغلبه عن المرأة و حقوقها و إلخ ..ألا و هو ( الحِجاب ) ، بس توضيح بمقارنة بسيطة بين المحجبة و السافرة قبل لا ادخل بالحبكة ، من المعروف أنُ الملابس هي ستر و غطاء للجسد و كل البشر ساترين اجسادهم بالملابس بمختلف مسمياتها ؛ سو . . السافرة : مغطية جسدها بدون شعرها . المحجبة : مغطية جسدها + شعرها . لـ هنا حلوين ؟ حلوين . - جنابك من تجي تحچي عن غلط او تصرف مو صحيح ارتكبته بنت معينة و ترفق وياه احدى الجمل التالية : " محجبة و هيچ " " حجابها المن لابستة ؟ " " لابسه الحجاب رياء " و إلى آخرهِ ..انت هنا عبارة عن انسان غبي و سطحي هسه افهمك ليش : البنت المحجبة مو معناها معصومة و لا هي صارت مريم العذراء و لا راهبة و لا مَ يصير تغلط ! بشر عادي حالها حالك حال السافرة بالضبط، تحت الملابس و تحت الجلد يجمعنا نفس التكوين العضوي + الرغبات النفسية ، - فَـ من تريد تحچي و تصير معصوم و تاخذ دور النبي لترفق مصطلحات تافهه و عامل الأنسان على أنه انسان حتى الناس الواعية تحترمك و تحترم وجهات نظرك .. - و السلام .
( خيرًا تفعل شرًا تلقى )- خلونا نكسر هالمقولة أو المثل الشائع .. و نبدلة بـ ( خيرًا تفعل ، خيرًا تلقى )بديهيًا الخير الي يجي من ربنا هو ألافضل من خير البشر .. بالأضافة لشعور الرضا و السلام الداخلي لما تسوي خير لأحد بدون مقابل !فَـ لما تحس إنك لازم تساعد لا تتردد و ساعد من كُل گلبك بدون أن تنتظر شـي 🤍.
( إلي ينكسر مَيتصلح )- لحدٍ مـا چنت مَمقتنعة بهالمقولة و لإنـي ما أحس اكو شي مستحيل الحدوث بهالعالم .. فَـ اكو نسبة امل تجاه هالموضوع چانت* ،بمختلف امور الحياة ، حتى بعلاقاتنا ويه الناس بحياتنا الخاصة .. احيانًا نمر بخلافات او سوء فهم مرة و مرتين و تلاثة ..بهالمرات دتتفطر اجزاء من بُنيان هالعلاقة بدون مَنحس ، إلى ان تنكسر و بعدها نحاول نصلحها .. لحد ما ندرك بلحظة معينة انُ مَديرجع شي مثل قبل رغم كل محاولات الاستشفاء ؛اكتشفت مؤخرًا .. أنُ الأمل ببعض الامور الي نحبها يستنزف طاقة و وقت من عندنا بدون نتيجة ،خلاصة الموضوع : (( إلي ينكسر ينذب .. و يتبدل )) .
- سابقًا چنت مقتنعة بفكرة الصداقة الخالصة بين المرأة و الرجل ، و تقريبًا چانت قناعة تامـة بأنها ألافضل ..حاليًا تغيرت نظرتي بعض الشيء حسب مقولة سمعتها : أن العلاقة بين الرجل و المرأة ممكن تكون علاقة عمل ، دراسة ، اخوية ، حب ، كره ، عداوة .. بس أبدًا مَ تكون صداقة ! - الصداقة عميقة و بيها أنفتاح مطلق للطرفين و معرفة تفاصيل كثيرة عن بعضهم محد يعرفها غيرهم .. بيها مساندة و مُآزرة وقت الضيق و الألمهالتعمق يعزز الحب ، يعزز الرغبة ، يعزز الانجذاب و التعلق بين الاجناس المختلفة ! - الصداقة المفروض إنك مَ تهتم زيادة عن اللزوم . مَ تشتاق بشكل مبالغ . مَ تريد تحچي يومية و بكل وقت ويه صديقك . مَ تحس بالغيرة او الانانية بي . مَ تهتم من كل گلبك اذا حچه ويه غيرك.. - إذا صارت وحده من هذي او ممكن تصير يالمستقبل فالعلاقة خرجت عن إطار الصداقـة !و مو بس بمجتمعنا .. حتى بالمجتمعات الغربية نفس الوضع لأن أحتياج الأنسان العاطفي و العقلي نفسه بأختلاف المجتمعات و البيئات ،.