-📌🤍"اليوم أريد أن أقول لنفسي: على مهلٍ.. أنت بالفعل تحاولين.على مهلٍ.. لم ينفلت العمر من بين يديكِ، لا يزال هناك ما ينتظر أن تعيشيه.على مهلٍ.. لأنَّ ثمة أمور لن ينفعك ركضكِ تجاهها مهما ركضتي! إما أن تكون كُتِبت نصيبكِ، فتأخذينها سهلة يسيرة، وإما ألا تكون.افتحي ذراعيكِ للعالم، خذي نفساً عميقاً، وسيري على مهلٍ،واعلمي أن ما أخطأكِ ما كان ليُصيبكِ، وأن ما أصابكِ ما كان ليُخطئكِ، وكوني مُمتنة لما يحدث وإن لم يكن مرادك، لكنه سيكون في الغدِ فارقاً في نسختك الجديدة.على مهلٍ.."
- اللّهُم ارحَم من انقطعَ عملهُم ونحنُ أمَلهم، اللّهم نوّر قبُورهم ويسّر حسابَهم ويَمّن كتَابهم واجمعنا معهم في جِنان النّعيم.. وارحمنَا يا الله إذا صِرنا إلى ما صَاروا إليه..
- اللّهُم صلِّ على سَيّدنا مُحمّد صلاةً تَنحلُّ بها العقد، وتنفكُّ بها الكرب، وتفتح بها أبواب الفرج، وتقضِي بها الحوائج، وتيسّر بها أمرنا، وتجبر بها كسرنَا، وننال بها حسن الخواتِيم.
"في الوقت الذي نحتاج فيه اللغة، لنترجم هذا الألم الشديد، هذا الثقل المفزع، الوحشة العاصفة... ببساطة لا نجد! وإن فعلنا هل تصف مفرداتنا الركيكة حقيقة الشعور؟ هل تصف حرقة الفقد، وهل للكلمات معنى حينها!" ...
- "والفكرة المريحة لديّ أن قلبِي لا يضرّ أحداً، أمشي في مناكِب الأرض مُحسناً ولو لم ألقَ إحساناً، فإنّي أنتظر العوض مِن الله، ولا أطلب شيئاً مِن سواه"🦋..
-"لا أُحبّ أن أكون مثقلة على شخصٍ - بهذا الكوكب - مهما كانتِ الصّلة والروابط التي تجمعنا، أحب كَوني خفيفة، وأتمنّى أن أذهب - من الدُنيا - خفيفة، لا مُثقِلة ولا مَثقولًا عليّ"..- فرح حمادة.