عيناكِ بحرانِ تاهت فيهما سُفُني، والهُدبُ أسطورةٌ كالحُبِّ في وطنِي، كلاهما نافذٌ كالسهمِ طعنتهُ، ذا في الفؤادِ و ذا في سائرِ البدنِ -بشرى آلعبدالعزيز.
أكتبك بين رساِئلي. أغلقُ عليك قلبِي كل يُوم. أحاِول رسّم تلك النظرِة في عينيِك حتى لا أنسّى أندهاشِي..وأحبُك ألتي كمِ رددتهِا بين سهَواتي؟. -بشرى آلعبدالعزيز.
أتمايل لا إرادًيا على مسرح الوداع، خطواتي تصبح عرجاء بعد عمرٍ من الإستقامة، تلويحة اليد، الكلمة الاخيرة، إلتفاتة الظهر،لحظات أختنق فيها ببطء. -بشرى آلعبدالعزيز.