سيدنا محمد لما إنقطع عنه الوحي ٦ شهور كان في ضيقة و خايف يكون ربنا إستغنى عنه ، لدرجة إن في واحد من المستهزئين قاله : " قلاك ربك " . يعني تركك ربك نزله سورة الضحى . كان بيطمنه ويقوله انه انا لم اتركك ، ربنا سبحانه و تعالى قال له انه لا الدنيا ولا الشقاء دايم، كله هيتبدل في الاخرة بنعيم وخير وسعادة🤍
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن المفلس من أمتي من يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة، ويأتي وقد شتم هذا، وَقَذَفَ هذا، وأكل مال هذا، وسَفَكَ دم هذا، وضرب هذا، فيعطى هذا من حسناته، وهذا من حسناته، فإن فنيت حسناته قبل أن يقضى ما عليه، أخذ من خطاياهم فطُرِحَتْ عليه، ثم طُرح في النار ". - رواه مسلم