ما بعرف مين ضاحك عالناس ب إنهم بنغدرو لإنهم طيبين الصراحة 😂 هذا إذا كان غدر أصلا في ناس من كثر ما هي مريضة بتعتبر اي حدث أو ريآكشن من الأطراف الثانية غدر
كيف أتعالج نفسيًا في البيت؟ لانه صعب اروح عيادة.. عندي اكتئاب و تشتت و فقدان للتركيز مو قادرة اذاكر او اركز بشي ابدًا.. ساعدوني اللي قد كان عنده اكتئاب و تعالج منه 💔
العيادات ما بتساعد بهالحالات كثير الا لو اعطاكي وصفة مثلا دوا او شي بس انا برايي الادوية النفسية لهاي الحالات عوائدها السيئة اكتر من المنيحة يعني بدل ما تكوني مشتته بتصيري خاملة و بدل ما تصيري مكتئبة بتبطلي قادرة حتى تفكري و احياناببطل عندك دافع حتى حالتك عادية بتصير لاي شخص بالحياة الزفت هاي و الستريس فيها و الانترنت و الاشياء المنتشرة حولنا ف برأيي احسن شي انك ما تركزي ع هاي النقطة و تربطي كل حدث بحياتك بانك مكتئبة و مشتته و مدري ايش حاولي انك تحكي مع اشخاص عندهم نفس الاهداف و استمري بالاشي اللي حابة تعمليه لحد ما تعمليه انه لا تستسلمي للافكار السلبية و عادي ترا كلنا مكتئبين و مشتتين بس بنحاول
- طوال العشرين عامًا الأولى من حياتي لم أقل لأمي "أحبك" بصوت عال.- أنا دائمًا آسف.- أفكر باستمرار في بشرتي الداكنة، أشعر بالخجل لخجلي منها.- واحد من أسباب تأجيلي لحلاقة ذقني هو شعوري بالتوتر، لأنها ليست المرة الأولى التي تلمس فيها شفرة الحلاقة جلدي.- معظم الأيام لا أثق بالله، أو أيه آلهة، لأني أحمق ناكر للجميل.- واعدتها، بعد أسبوع من انفصالها عن حبيبها، لمدة عام. ثم خانتني مع ثلاثة أشخاص. جزء مني يعتقد أني أستحق هذا.- أحيانًا أنام والنور مضاء، أو بصحبة دمية محشوة لأني لا أزال أخاف الظلام.- أخاف من تمزيق الورق أو أية تقطيع مطلقًا، لأني أخشى أنه سوف يشجعني على إيذاء نفسي من جديد.- أنا خائف كذلك لأني أحيانًا أتذكر كم كان هذا محببًا.- أحيانًا أتجاهل أنها المرة الثالثة التي يخبرني فيها صديقي بالقصة نفسها، فقط لأرى تلك الحماسة في عينيه.- أعتقد أن الترقوة هي الجزء الأشد إغراء في جسد المرأة. لو أنها ترتدي شيئًا مفتوحًا، أنظر هناك أولًا. إنها غريزة، أحاول التحكم فيها. آسف.- على الأقل مرة شهريًا، سوف أكذب في مناسبة ما وأقول إني سبق وأن ثملت بشكل خارج عن السيطرة، حتى أتجنب شرب الخمر لأني أخشى من مراكمة السعرات الحرارية والبدانة.- ادعيت الوصول للنشوة. مرتين.- جزء مني يخشى أني لن أثق في الحب بالطريقة نفسها مرة أخرى. لستة أشهر نمت في سرير مع فتاة قالت لي صراحة "أحبكَ" إلا أنها كانت تكذب مثلما تتنفس.- الصيف الماضي، حاولت الانتحار، لم يعرف أحد عن الأمر. قدت الدراجة عند مفترق طرق ساعة الذروة، وبشكل ما انحرفت السيارات كلها بما يكفي لتتجنبني. من أجل تلك اللحظة، أؤمن بشيء ما.- مرة، في الصف الرابع، أخرجت ريحًا في الفصل واتهمت الطفل الجالس جواري. بلطف، سخر من الأمر واعتذر. لم أشكره قط، إلى الآن يؤلمني هذا.- أقع في الحب كل ساعتين مع أية شيء إنساني عابر: ابتسامة الرجل خلف البار في المقهى، الفتاة التي تفتح لي الباب في طريقي إلى المجمع السكني، الشخصية التي تعزف الجيتار الخيالي وكأنها الطريقة الوحيدة التي عرفت بها الابتسام.- اعترافات - نيشات أحمد* - *شاعر أمريكي من أصول بنغالية.
أتساءل إن كان ما قد تشعر به أو لا تشعر أشيائا قد يشغل امرؤ تفكيره لاستدراكها أو أنها أشياء بديهية لا تحتاج معرفة استدراكية.... ثم إن المشاعر شيء غير ملموس بعينه....ولماذا قد يشغل عاقل تفكيره بشيء غير ملموس.... لا إدري.... التشتت واضح.... التشتت غير ملموس ولكنه واضح.... التشتت أيضا مشاعر!....جلسة مع الذات
أتمنى ألا ينكسر قلبك أبدًا لكن، لو مكتوب عليه، أنا هنا لأجمع الأجزاءألا تشعر روحك بالضجر مطلقًا لكن، لو حدث، أتمنى أن يكفي نور روحي لينعشها من جديدألا تخذلك ساقاك مرة لكن، لو فعلتا، سوف أحملك إلى حيث تريدألا تشعر يداك بالوحدة أبدًا لكن، لو شعرتا، يا صديقي اعلم أن يدي دائمًا لكَ لتمسك بها.سامانثا كينج ترجمة ضي رحمي
محبتي تبقى، تتحول، تتشكل، لكن لا تفنى ابدًا أتمنى أن لا يمر على من قاسمتهم المحبة في يوم وطئة النفس التعيسة حتى لو جعلوني في يومًا اشد تعاسة من العالمين لا اتمنى لهم التعاسة، ابدًا ابدًا اذا كان هذا طورّي بالغضب والبعد كيف يكون طوري بالمحبة! يا الله إنك صيرتني كثيرة صيرتني كثيرة جدًا على الجميع فائضة جدًا وبقلبين لذلك تراني هنا أعربد حينًا وأشتم حينا وأتلوى بالفراش من أن يخدش أحد أحبه/أحببته جرحٍ صغير يا الله لقد باركت لي مشاعري وباركت شعوري وانزلت ببركاتك وعطائك ورزقك خير أن أكون امرأة دافئة وعطوف لا أتهرب من طبيعتي ولا أمقتها ولا أسيء لها لكني أهذبها كي لا أكون يومًا من أخوان الشياطين باركني بنورك دائمًا أن أكون بفطرتي بتوازن 🖤
" جيمعنا لدينا ذلك الجزء الداخلي المُسالم، جانبنا الأبيض الذي لا نعيه بالضرورة، –مُتعقِّلٌ غالباً أكثر منا، يُعوِّدنا على التغاضي دائماً بلا سبب، يُنبهنا أن الواقع لايتطلب كل هذا الإدراك! يجعل تلك اللحظات الصغيرة التي تمرُّ بنا كلَّ يومٍ فارقةً بالنسبة لنا كفرصٍ لا تُعوَّض "
بعد فترة تتَعلَّم الفرقَ الواهِي بينَ الإِمساكِ بيد و بينٍ تكبيلِ روح، و تتعلَّم أنَّ الحُبّ لا يعنِي الإِتكاء و أنَّ الصُّحبة لا تعني الأَمان، وَ تبدأ بالتعلم أنَّ القُبل لا تعني اتفاقاتً مُبرمَة و أنَّ الهَدايا ليست وُعودًا و تبدأ بتقبُل هزائِمك مع رأس مرفوع و عينين مفتوحتين بِسموِّ إمرأة و ليسَ بحُزنِ طفلٍ، وتتعلم بناء كُلّ دُروبك على يومِك الحاضر لأنَّ أرضَ الغدِ غير جديرة بالثِقة بالنسبة إلى الخُطى، بعد فترة تتعلم أنَّ حتى أشعة الشَّمسِ تَحرق إذا بالغت في الاِقتراب لِذا تقوم بزرعِ حديقتك وتُزيّن روحِك بدلاً مِن انتظار شَخص ما ليحضر لك الزهور و تتعلم أنَّ بمقدورَك حقًا الاِحتمال.. أنَّكَ حقًا قوي وأنك تطوي قيمتَك بداخِلك وتتَعلم وتتَعلم، مع كلّ وَداعٍ تتَعلم. ― خورخي لويس بورخيس.