' لطافاتُ الغير تتأخر في القدوم ، وإن قَدِمت فَـقليلًا ما تدوم ..أمّا المودات فلا تصل البتـة ..الإهداءات لا عهدَ لي بها أبداً ..أما الحُـبَّ فقد بدا دائماً بِـالنسبةٍ إليّ#مستحيلاً! ?
يا سَبْعاً تَنَهدّ بزَفرةٍ مُخَلِّصة لقليلِ الهم .. أين الراحة فيك ومنك خُلِقت ؟! أين العَظَمة منك وفيك تَركزت ؟!أنت الأقصى يتدنّى إلينا ، وروح الخير .. والشر ليس إليك منا ..نرجو زُهداً يخضب خضراً في أرجاءك ، ولا يُرينا إلا جميل يتجمل بجميل .. فكأنكَ الجمال بعينه وأهله وذاته ..!نَظُركَ إلى نفسك هو ما يُنبّأك إلى عظيمك .. فلا يدعك تُصّغِرُك ، أو يُنقصكَ .. فلا ترى منك إلا حلوٌ مُفاكه ذو مَبسمٍ ذَهول ، عبقريٍ حسن !فتقع في عشق نفسك ، ولا تزيد على قول : سبحان الذي سواني ! مآاا أجملني !ونحن من عِشقكَ نَقَعُ معك .. فكأنك بِثِقَتكَ أسحبتَ الخيط الرابط بيننا معك .. !فكيف لا نُحبُ واثقاً تسامى بِخُلقٍ فأجْمَلهُ بِخَلْقِهِ ؟! وكيف يُحب الرجلَ نفسهُ إن لم يكن يراها ؟! وهل كل ذاتٍ ترى نفسها ؟! وهل هناك أسوء من روح لم تدرك نفسها ؟!وما المُحبُ يُحبُ حبيبه إلا لأنه يرى نفسهُ !#كنعاشقاً لنفسك قبل أن يقعَ غيرك بها .. فإنك بعشقك لنفسك ؛ ترى جمالك ، ولن تنزل إلى ما يُسيئها أو يهينها ، وإنما تترفعُ إلى ما يُهيبها !#هل_ترى_هيبتك! ?
الله يوفقك و يحميكd و يعفوا عنك و يغفرلك جميع ذنوبك و يبعد عنك كل شر و يحققلك أمانيكي إن كانت خير إلك و يثبتك ع الاسلام و يهديكي و يرزقك جنته و يرزقك فرحه ما إلها نهايه و ما يحرمك من أهلك و يخليكي سند إلهم و يفرج همك و يحفظك.
#مساكي_دعوات_صادقة.
``` 1 ```اقتربت من أمي هامسة : أرجوك لا تتأخري في هذه الزيارة ، فأنت تعلمي أنني أتيت معك مرغمة .. أرجوك ._ "بعدين معك يا بنت .. كم مرة حكيتيلي هالجملة ؟! .. خلص ما بنقعد كثير !"._سأجلس بينكم 3 ساعات متواصلة (وإنه والله لعذاب لي) إن لم تتأخري عندهم -_- !اجتمعن النساء ، أو بالأحرى اجتمعت الألسنة ... فاتخذت من الغرفة موضعا هو في نهايتها وبعيد عنهن !~ وكعادتهن يأخذن على الأقل نصف ساعة وهن يسترسلن السلام والقبلات والأسئلة المغيظة ... * هنا أتساءل ؛ لماذا لا تجوب النفحات الإطمئنانية هذه من جسر الحب الودود ، دون المدبرات السابقة لأهداف الزيارة الواجبة ؟!لا أعلم سر البدء بالحديث عن الرجال في أول الجلسات غالبا !تبدأ الشكوى منهم ويضعن هذا الرجل على منصة التقصير والتبلد والإحساس المعدوم ... يصبح هذا الكائن الذكوري لآ إنساني في حضرة النسوة أشتهي أن أسمع مديحا منهن لهذا الكائن الذي والله يلوح فجره وهو يسعى أجل إسعادهن !هنا أتسآءل : وإن كنت عزباء ، بأي لسان سينطلق صوتك دون زوجك ؟! .. لآ أظن فيك إلا أنه سينفطر قلبك متمنيا رجلا تمدحينه ولو كان ضاربا لك !ومن ثم ما بالك تصغرين شأنه أمام الباقيات وأنت من الراكعات خوفا منه ؟ أما والله إن لك مكمن ليس لغيرك .. تجوبين فيه راقصة مستقوية به ! ما بك لا تمدين عين الشكر لحرثه طويلا ليوجد مهرك وبيتك ؟! وأما عملك الذي تنثري جهده عليك ، فإنك تمدين عين الامتنان على زوجك!يخرجن من حديث إلى حديث مع حركات وإشارات هن بها لبيبات . آنا يسود الفرح والضحك وأونة يسود الحزن ، وما أسرعهن بالانتقال !لمحت إحدى الفتيات تقبل نحوي .. فرجوت طيفها أن لا يقترب مني "أرجوك لا تأتي إلى هنا أرجوك"ولقدر محتوم علي ؛ أتت جالسة بجانبي ، تسألني عن إحدى الخدمات في الفيسبوك !*أتساءل هنا : حقا لم يستصعب المرء صراطا مستقيما يمشي عليه ، فيصر على التمايل يمينا ويسارا حتى يصبح صراطه أعوجا ، لا يدرك شيء ، ويغشي على عينيه فلا يبصر الحقائق ولا يسهل أحداثه البسيطة ؟!!حللت لها لغزها الفيسبوكي ذات الطرق اليسيرة ... ورجوت روحها أن تغادر ولكن هيهات لي هذا -_- .واكتملت على قلبي فأتت واحدة أخرى تسألني : دعااء ولك شو بتعملي هون ؟؟فأجبتها بإني مضطرة للاستماع للأحاديث النسائية ؛ مع أني أمقتها بشدة !فقالت : آه صح ع سيرة "أمقتها بشدة" .. أنا بقرأ كلامك عالفيس ، بس ما بفهم منه شي !! فأجبتها بشرود : وهو المطلوب . مع أن ذاتي أبغضت ما قالت ، وهل أتكلم عبري أم سنسكريتي يا عقل لا يبحث ؟!هنا أتساءل : عربي صراطه القرآن ، فكيف لا يسعى لرؤية صراطه ويفتش في أرضه .. فيقوده إلى المعرفة والفهم ؟! وهل لأنك إمرأة فليس لك مسعى إلا صنع الطعام والتسوق وإنجاب الأطفال ثم إنجاب الأطفال ، وتعلم الإتيكيت الشخصي والبيتي واللساني ؟!انهظي أرجوك ! -----> .
* : لم البكاء ... اعتذر لم اقصد الا نقيض ذلك
ولو ان بيدي غير الكلمات لامسح دمعك لفعلت.. ..ابتسمي رجاء :) :)
` أجبني :إن كانت "س" قد كتبت مقالة فيها أحداث .. ومن هذه الأحداث أن "ش" سيفارق "ر" في شهر يوليو ، ويتقابلان في شهر نيسان !! فهل "س" عليها أن تجاري الأحداث ، وتعيشها بأوقاتها كالمقالة ؟! أم تتحدى المكتوب وتغير مجرى الأحداث ، كأن تكسر الفراق والبعد بالوصل والقرب ؟! .
' #الآنسة "ن" : اعتقدتُ أننا في صراعٍ ومبارزة ، وأنك " My lord " .. وأنني "Your Lady" ! أظن أنّ الأمر لم يكن يُشبه أي لعبة ! .. وأنّ أَخذَ هذا الهواء أسهل من أي هراء ! ... في هذهِ العبثية ما أسهل أن أقول : " I'am the queen" ، ثم أستحوذ على أيٍ ما أريد وأُسقِطَ كل العوام دونك سيدي !' .. ثم تأتيني قائلاً " Your greatness " أنتِ أجمل النساء وأكملهن !' ... ألستُ مراوغة بالله عليك ؟!#الأستاذ "م" : لربما تلك الاعتقادات هي مكمن الحقيقة والطبيعة والخفايا ، لا تُواريها عنكِ ! "ن" : الخفايا بعينكَ جليّة سيدي ."م" : دعينا من ضجيج هذا العالم ومصطلحاته ؛ تعي إقرأيلي نظريات آينشتاين !' ?
دعاء الجميلة❤
ولو مصارلي فترة من اتعرفت عليج
بس حبيت اهنيج بالعيد واكولج كل عاام وانتي بمليون خير انشالله ربي يحققلج كل امنياتج ويرزقج سعادة لها بداية مالها نهاية❤
ويحفظلج كل الناس الي تحبيهم ومايحرمج من احد غالي عليج
اتمنالج المزيد من التألق والابداع في حياتج
عيد سعيد❤
``` 2 ```وحديث ليس منه مفر ... تقول السيدة أم سمير : والله إذا البنت أجاها نصيبها لازم توافق بسرعة ، مهو يمكن ما يجي غيره ! فتجيبها أمي متحدثة عن بناتها حتى وصلت إلى دعاء : هاي دعاء مش راضية تتزوج ولا بدها ! أم سمير : له يا بنتي ، ما بصير هالحكي ، ما بتعرفي يمكن أبواب السما تكون مفتوحة ويسمعك وما تتزوجي .. لازم تتزوجي !أقول في قرارة نفسي "سامحك الله يا أمي ، لا تأتي بذكري أمام النفوس ، أرجوك :-( " فأجبت أم سمير : ولا يهمك أول واحد بدق قلبي رح أوافق عليه -_- . فقالت : آه يا بنيتي أول عريس وافقي عليه ، لا تطيريه مثل الباقي !صدقا ابتسمت عيناي لبساطة فهمها .. وكأنها ضمنت مني عهدا على طلبها .. قام عقلها بتحويل "أول واحد بدق قلبي" إلى "أول واحد بدق بابي" وأنى لها أن تدرك بمعدومية القلب والباب ؟!هنا أتساءل : وهل كتب على كل إمرأة خفية أن تسعى ككل إمرأة ظاهرة ؟! وأن تغرس طينها في أرض هي للرجال قوام ؟!أثناء الأحاديث اللانهائية .. أتى زوج أم عمر ليخبرها بأن "غبرة" تريدها !!حسنا ، لوهلة ظننت أن هناك غبار أو "غبرة" موجودة في زوايا البيت ولها عتب على أم عمر لعدم تنظيفها ... كنت سأتطوع الذهاب وتنظيفها .. علني تخلصت من التعليقات التي تخرق ذهني من الفتاة الفيسبوكية بجانبي ..لأنصدم بمعرفة أن "غبرة" هو اسم صديقة أم عمر وتريدها على الهاتف o_Oهنا أتعجب : يعني يا أبو غبرة ، أنداري !! الله يسامحك بس :-( .وحين الرحيل قالت أمي لأم مدحت : ما صاحلنا نقعد من ورا دعاء ، ضلت تزن ع راسي لنروح !هههه صدقيني أني لن أعيد الزيارة مرة أخرى ... لتأخذي راحتك يا راحتي ^^ .