#لماذا نبالغ في عيش الحزن وكأنه آخر محطة لنا في الحياة ؟
بينما نمضي على لحظاتنا السعيدة دون أن نشعر بها فعلاً !
- البعض قد يحتاج لأن يعيش حزنه كاملاً , وذلك من حقه لكن أن يترك نفسه لهذه الدوامه ويعتادها ستتحول حياته للجحيم. أنا مؤمنه أن في جوف كل حزن فرح , يستحق أن ننظر اليه بأمل , ان نمسك به , نكبر معه لنتجاوز كل لحظة سيئة ! صدقاً لو تأملنا بحالنا لوجدنا أن لحظات السعادة أكثر من لحظات الحزن غالباً الامر مجرد قرار , إصرار ورغبة في الحياة !ّ#يارب يرزقنا جميعاً السعادة وراحة البال :)
رقّية :) ، ثلة الناس يجدو مجال عملهم بأنفسهم قد يبدعون بشكل مختلف و قد ينجحون مثل اقرانهم ؛ أما الآخرون القلة الذين يجدهم مجال عملهم! يأتيهم على مهل ؛ اولئك قد سُخّر لهم ذا ليبدعوا فقط لا مجال لغير الابداع و ها قد جاءك : لأنك خلقت لتعمرّي الارض عن طريقه ؛ تشبثي به هنيئا لتخصصك وجود مثلك به ?
يالله ع الكلام , شكراً جزيلاً شكراً ع الثقة , شكراً ع التحفيز الحمدلله ممتنة جداً من تخصصي , وجدتُني انمدج فيه تلقائياً بفضل ربي وكل الي اتمناه إني أساهم واحقق حلمي فيه و معاه :) +ياليت أعرفك مين ؟! :)
إذا قابلت نفسك وأنت صغير، ما هي النصيحة التي ستنصحها لنفسك؟
اذا كبرتي ، دعيّ روحك تبقى صغيرة فالكبر سيجلب لك الكثير من المتاعب الكثير من الهموم ، الكثير من الأحلام المؤجلة وستحتاجين وقتها لروح تحضنك ولن تجدي احداً حتى الأصدقاء ايديهم خاوية .. فأبقي روحك صغيرة كي تكون دائماً مستعدة لإحتضانك واسعادك .
-أهرب مني , فأنا لم أعد صديقتك لم أعد غيمة الصباح التي تحكي لها القصص لم أعد نجمة المساء الي تستند اليها وتبكي لم أعد صديقتك , فأهرب واتركني وحيدة بين رسائلك اتركني حزينة وأنا أسمع صوتك ولا استطيع رؤيتك ارحل عني كلما استطعت أن ترحل .. ارحل بعيداً بعيداً كلما اقتربت منك خطوة , ابتعد خطوتين كلما مسكت يدك , أركض أنا لم أعد صديقتك , أنا جرحك , أنا مأساتك , انا خطيئتك لهذا أنت لا تريدني بعد الآن . لهذا انا اظل ابحث عنك بيأس , بخوف , بقنوط وكلما وجدتك ,, كلما لمحت لك بأني هنا بقربك ,, اراك ,, اريد محادثتك تهرب ,, لأني لم أعد صديقتك .