قولي أحبكَ مرةً ثم اختفي قسماً بمن فطر السماءَ سأكتفيوخذي فؤادي إن أردتِ رهينةً وخذي عيوني إن أردتِ وجففيأودعتُ روحي في يمينكِ وردةً فإذا أساءت ذات يومٍ فاقطفي
دَوْرُكِ في الـمَشْهَدِ فَرْعِيٌّ بِوُجُودِكِ أو دُونَكِ يَكْمَلْوَكِلانا مكتوفُ الأيدي وَ سِتارُ المسرحِ لا يُسْدَلْوالـحُكْمُ الصادِرُ في أمرِي حُكْمٌ فَصْلٌ لا يَتَأَجَّلْفدعيني في موتي وَحْدِي فأنا والغُربةُ لا نُفْصَلْ