هل أتى كل هذا العالم المنظم من لاشيء ؟ من العبث القول أن الكون بدأ من لاشيء الطفل الصغير إذا تخفيت و ضربته التفت و بحث عن من ضربه ?رحلة اليقين على اليوتيوب و كتاب سابغات و دورة صناعة المحاور قد تجد فيها أجوبة متعمقة و شافية
سؤال شخصي
في فارق في التعليم بيني نا و خطيبي نا متخرجة و هو قاري كان تعليم ابتدائي.
المشكل ديما يحب يفرض الرأي متاعو حتى كان غالط
ما يستعرفش بغلطو و ديما يخرج روحو الي ما يظلمش
كفيش نتصرف معاه بيش يتخلى على ه الطبيعة؟!
التوافق أساس التعايش و المودة ، التوافق في كل شيء : الأهداف و رؤية المستقبل و كيفية تربية الأطفال و المصروف و تقضية الأوقات و العطل. في ديننا المرأة مطالبة بطاعة زوجها فيما لا يغضب الله فهو جنتها و نارها (بنات زماننا لا يردن الاعتراف بهذا) لكن بعض الأمور فيها مشاورة و أخذ رأي حتى لتطييب الخاطر. إذا كان إنسان راضية تكمل معاه حياتك ما تخسروش و أقنعو يسمع رأيك حتى و إن لم يعمل به
القناعةُ المركزية التي هيمنت على ذهني منذ أَنْ بدأت الكتابة والتي ازدادت حدَّتها خلال العشرين عامًا الماضية: هي الاقتناع بأن المعرفة(الثقافة) التي فقدت جذورَها الروحية (الإلهية) مآلها الموت المحتم، مهما كانت مزدهرة في ظاهرها الآني. -كريستوفر داوسون
سيؤذن المؤذن..سيُرفع الأذان كأنه يُرفع لأول مرةٍ من مسجد قباء، كأن كل مؤذنٍ بلال بن رباح، وكأن كل من يسمع الأذان صحابي أو نبيّ، يسمعونه لأول مرة حقيقياً وواضحاً، ويسمعون بذلك انتصارهم الأول، وإعلانهم عن دينٍ جديد اسمه الإسلام.سيبكي الواقفون، سيهرولون نحو ساحات المساجد، يتعانقون، يشعرون بوخزةٍ في صدورهم كأنه جارٍ تفعيل وضع الإيمان، سيقول المؤذن «حيّ على الصلاة» ولن يقول «صلوا في رحالكم»، سيبكي قبل أن يتم الأذان، سيبكي بين كل جملتين، حتى يشفق عليه من خلفه ويتناول الميكرفون بعده، ولن يستطيع التكملة هو الآخر، سيكون أطول أذانٍ في التاريخ، لأن بين كل جملةٍ وأختها دقائق من النشيج.لن تكفي المساجد للساجدين، ستضيق بأهلها، وستتسع الشوارع المحيطة لهم لكنها لن تكفيهم، ستتعطل حركة السير في كثيرٍ من الأماكن، ويُخيّل إلى الناس أن كل هذا الجمع الغفير مسلمون جدد، منبهرون بالأذان يسمعونه لأول مرةٍ في حياتهم، يظنونهم سياحاً من الروس يتأملون قناديل الجامع الأزهر، أو إسباناً في جامع محمد علي، ثم حين يرون في عيونهم دينهم، سيرونهم كأنهم جميعاً حجاج، وكأن تلك المساجد كلها بيت الله الحرام.في مكة والمدينة، سيُجري القائمون على الحرمين توسعةً كبرى، هي الأكبر في التاريخ، لكنها ستكون ضيقةً بالزائرين، سيحاكِمون الذي سمح بالفنادق حول المسجدين، سيزيلون الفنادق ويبنون مكانها ساحاتٍ تابعةٍ للحرم، ولن تكفي، ستبدو أي توسعةٍ أقل من استيعاب الأعداد، سيبكي رجالُ الأمن ولن يقولوا للمصلين «فسح يا حاجي»، سيقفون بجوارهم في الصفوف ويدركون أن الموقف أكبر من وظيفتهم، وهناك بالأعلى في غرف الإدارة، سيسأل المسؤولون في عجب: متى أسلم كل هؤلاء؟منقول عن يوسف الدموكي .. «حين يموت السيد كوڤيد»
تبديل المحيط و الأشخاص وضع أهداف في الحياةو السعي لها التعلق بالله وحده و التقرب منه فلذة القرب أسمى اللذات تفريغ الذهن و عدم القسوة على النفس رؤية الجمال في أبسط التفاصيل الصحبة الصادقة الصالحة التعرف على ناس جديدة و انتقاء الطيبين الذين تصلح النفس بمراقبتهم
I think this is what makes the difference between people ; those who merit to be lraders and those who dont ... those who solve better problems and those who dont ...etc