أن يحفظ غيبته ،يكون صريح جدا مع صديقه ،مراعاة مشاعره ،يكون دايما جاهز طول الوقت انه يقدم لصديقه المساعده،ويقبلوا اختلاف الراي ،يكون بيتمناله الخير دايماً.? وقد أوصى احد الصالحين ولده لما حضرته الوفاة، فقال: “يا بني! إذا أردت صحبة إنسان فاصحب من إذا خدمته صانك، وإن صحبته زانك،واصحب من إذا مددت يدك للخير وإن رأى منك حسنة عدها، وإن رأى منك سيئة سدها”. وقال بعض السلف: “عليكم بإخوان الصدق، فإنهم زينة في الرخاء، وعصمة في البلاء”. فالأخيار الأبرار الأتقياء إذا وُجدوا في مجتمع جذبوا أشباههم أو انجذبوا إليهم وسرى تيار المحبة بينهم.
أسأل الله لك راحة تملأ نفسك و رضا يغمر قلبك و عملاً يرضي ربك و سعادة تعلو وجهك و نصراً يقهر عدوك وذكراً يشغل وقتك و عفواً يغسل ذنبك و فرجاً يمحو همك يارب ???
ربنا يراضيک بـ اللى شبهک ? ، و يبعتلک اللى يمسک ايدک و يخرجک لـ الدنيا ? ، و يلم گراگيب الحزن و الزعل اللى جواک ? ، و ينور ضحگتک الحلوه ? ، و يرجعلک قلبک طفل تانى ❤?✋