الحب أساليب لا أنواع ،،،
كيف أتذكر حُبّا وهو لا يُنسى ,,,
أهلاً بذاك الود
إن كان حُبّأً حقيقياً لن يُنسى ..
الجحود
كَمْ أحِبُّ أنْ أعِيشُ كالفَضاءِ
أمْلأُ ثَغَراتي بـِ الكثِيرِ منِْ فَلْسَفَتي الخَاصَّة
أتأبَط مُحِيطاً ... أُسَامِرُ رِمالاً ...
وأقَسِّمُ اليابِسَةَ إلى نِصْفَيْنِ
الأوَّلُ ... أصْنَعُ مِنْهُ دُميَةً تُشْبِهُني وأنَا حزِينَةٌُ
والنِّصْفُ الآخَرَ ... أصْنَعُ بِهِ ملامِحُ رَجُلاً لَمْ يَأتِ بَعْدْ ..
كـَ فَجْرٍ يَلْعَقُ نُورَ الشَّمسِ كيْ تَنْتَظِرَ لَحْظَةُ غِيابِهِ ..
ثُمَّ ... أجْمَعُ بَيْنَهما لأُشاهِدُ رَقْصَةَ الحُْزْنِ الدَّائمُ ...
الرّاحة بمفهومي البسيطِ هي القناعةُ بأنّك أفضَلُ حالاً من غيْرِك ،،
هُناكَ فارقٌ كبيرٌ في عمل المرأة الخليجية بشكلٍ عام والكويتية بشكلٍ خاصٍّ في الماضي والحاضِر ،،
ففي السّابق كان عملها بهدف مساعدة الزوْجِ في تحمُّلِ تكاليفِ المعيشة ، وكانَ هُناك تقديرٌ من الطرفينِ أحدهما للآخر ،،
أما الآن فأصْبحَ عملَها مشَقّةً لشريكِ حياتها ، فهي تهدِفُ لِمُنافسته والتفوّق عليهِ ، وسحبتْ البِساطَ من تحتِ قدميهِ ،
مِما أدى إلى انسحابِ الزوجِ واعتمادهِ على زوجته في الأمورِ الماديّةِ والمعنويةِ وكذلك في تربيةِ أبنائهِما ..
وا أسفااه ،،
بعضُ الأوْهامِ أفضلُ الحقائقَ ،،
فِي كُلِّ مرّةٍ أكْتُبُك ؛ أُحاولُ التشبُّثُ بِ إِبْرةٍ و خَيْطٍ ، موْجةٍ عابِثةٍ ، قِبْلةٍ وقافِلةٍ ، ونُقْطةِ ماءٍ تشْكو العُسْرَ ..
ي أنْت ،،
أحِبُّكَ دونَ نِيّةٍ أوْ تعمُّد ،
أبحَثُ عنْكَ كـ ظِلٍّ يبْحثُ عنْ ضوْءٍ كي يشْعُر بالرّغْبةِ ..
ما أنا سِوى علَامَةُ تَعَجُّبٍ تقِفُ عنْدَ محطةِ انتْظارٍ لِغدٍ أجْهلهُ ..
علِّي أجِدُكَ فخّاً نُصِبَ لي كي أعيشَكَ وهْماً دائماً ، لا أُريدُ الاستفاقةَ منهُ أبداً ...
أنا لا أكتبُ حروفاً جميلةً ، بلْ عنْدَ قِراءتكُم لها تُصبحُ الأجملَ