الطعنة التي تم تصنيفها من أبشع الطعنات وأقبح عمليات الاغتيال في التاريخ، إنها لحظة اغتيال القيصر يوليوس.. كانت لحظة عصيبة وصعبة حين خانه كل من وثق بهم يوما واجتمعوا واتفقوا جميعا أن يقتلوه.. في ذلك الاجتماع انهال الكل عليه بالطعنات وقيصر ما زال واقفا لم يسقط رغم كل الطعنات في جسده.. حتى رأى صديق عمره بروتوس، مشى نحو صديقه وهو متخبط بدمائه وفي عينيه نظرة رجاء وارتياح معتقدا أن صديق عمره جاء لينقده، فقام بروتوس هو الأ خر بطعنه.. هنا قال قيصر جملته الشهيرة: حتى أنت يا بروتوس!.. وسقط القيصر ميتا. كانت طعنة بروتوس هي الطعنة القاتلة، بخلاف كل الطعنات الأخرى، لم يطعنه في جسده وإنما في شخصه، في إرادته وآماله
إنّ النّزاع بين البشر ليس نزاعا بين الخير والشّر إنّما هو بالأحرى نزاع بين اعتبارين مختلفين للخير ، فكلّ فريق يرى الخير من جانبه ويتعصّب له ويسأل الله أن يرزقه الشّهادة في سبيله.- د. علي الوردي.
في الشارع الذي تقيمين فيه هناك تسع نساء أجمل منكِ، وسبع نساء أطول منكِ، وتسع نساء أقصر منكِ، وأخرى تحبني أكثر مما تفعلين وفي العمل هناك أمرأة تبتسم لي دائماً، وأخرى تستحثني على الكلام، والنادلة في المطعم تضع لي العسل بدلاً من السكر في الشاي ولكنني أحبكِ أنتِ لا أعرف كيف يولّد الحب ولا كيف يضع أثنين على شمس واحدة أو يوزع القمر نجمة نجمة بينهما، ولا أعرف كيف ترك قلبي جارتك والنادلة والبائعة وأختاركِ أنتي !
ما راح يكون اكو مكان فارغ تكدر تمشي بي + ماكو اكل راح يكفيهم لازم نلكه ارض ثانيه +الحيوانات تنقرض اكيد والمساحات الزراعيه هم حتنقرض + الناس الي عاشت قبل الف سنه ماراح تكدر تتعايش ويه هذا التطور الي ديصير فيعني يتخبلون الا ما ندر الخ من المآسي