تأمل ... كل انسان منَّا عندما يرى منظرًا جميلا أو صورة رائعة يقول "جميلة بحق" واحيانا يكون الجمال هذا نسبيا يختلف من شخص إلى آخر واحيانا يكون مطلقا لا يختلف عليه اثنان. سؤال: لو صممت برنامج حاسوب ينوب عنك في الحكم على جمال - او قبح - صورة , هل يسهل عليك برمجته على معايير بعينها؟ يحكم بها؟ ما هي؟
شو غيرك وغير طريقتك .. كنشاط فيسبوكي .. اغلب بوستاتك حتى ممسوحة ..
لم أتغير فعلا فقط أعطي لمن يريد وأجود بالمزيد كل جزء تراه مني مع الزمن قد يكون انا ، من زاوية اخرى وليس تغييرا 'بالضرورة'
احبك في الله يا اخي
أحبك الله
افترض أننا تركنا كرة صُلب ثقيلة وريشة خفيفة ليسقطا من على ارتفاع واحد في نفس اللحظة (في غرفة مفرغة تماما من الهواء) , أيهما سيصل إلى الأرض أولا؟ ولماذا؟!
صحِّح الأخطاء في الجملة الآتية :
"كنت سائرًا، فوجدت أبوه واقفا مع فلاحو القرية. قلت له : هل نصحتهم ونصحت أبنائهم وذووهم بأن يمارسو الرياضة؟ قال لي: نعم لقد جلست مع ابناؤهم وقمت بتوعيتهم، وجلست مع بناتهم وقمت بتنبيههم، قالو: إننا لك لَطائعين. أدعوا الله أن يستجيبوا لي وألاّ يعصونني"
طيب ,, باعتقآدك ,, في حرب العقل والقلب عند الانسان ,, في الغالب من اللذي ينتصر !!
حضرتك وصفت العلاقة بين العقل والقلب بالحرب كوصف حتمي وصفة ملازمة وهي كذلك في النسان المضطرب المريض الذي لاىيقوى على ادارة نفسه اما عن الحرب فهي كر وفر بين هذا وذاك من شخص لآخر وتختلف تبا له وأما عن الطبيعية الانسانية والشخص السليم فعلاقة عقله وقلبه هي الوفاق والسلم والتكامل
لا تحكم انت عالناس كم عندها ذنوب !
يمكن بكلمتك هاي الله غفرله وانت صار عندك ذنوب كتير :)
واذكروا محاسن موتاكم :)
من منا معصوم عن الخطأ ؟ نحن نذنب يوميا وذنوبنا لا تحصى ولولا مغفرته لامتلأت النار بالمسلمين وهذه حقيقة وموجودة بالقرآن لن أتكلم عن ذنوبه الظاهرة للأعمى ، هذا يكفي :)
يقززني الملحد الذي يدعي تحرره من اغلال الدين والمستشيخين فأستبشر خيرا لعله يتبع عقله فالحقيقة لا تضيع بوجود العقل في النهاية .. لكنه يقدس نيتشه او ماركس او غيره ويجعل سطور كتبهم تفكر عنه ... انت دااابة يا صديقي يقززني المسلم الذي يتذمر من المستشيخين والمتطرفين والمتساهلين وسقيمي الدين ... فأستبشر خيرا لعله اتبع عقله في التحكيم في كل ما شك فيه وليرد به الشبهات والادعاءات .. فأجده عبدا لعدنان ابراهيم لشيء جيد قرأه او سمعه له .. انت دااابة يا صديقي يا معشر البني آدمين .. الانسان ناقص يخطئ ويصيب .. لا تثق به ثقة عمياء فتقدسه فتأخذ خطأه صحيحا كيف تستقي الماء من رجل يحمله بيده وقد احضره من الجدول الصافي الأصلي الذي على بعد خطوة منك !! حتى لو رأيت نقاوة الجدول الذي اخذ منه .. لكن يده قد تسممك .في النهاية عدنان ابراهيم كمثال إن أعجبك شيء له .. فقد اجتهد ليعلمه واستخدم عقله الذي عندك مثله تماما ..وفي النهاية توصلت الى ان ﺍﻻﺗﺒﺎﻉ ﻭﺍﻟﺘﻘﺪﻳﺲ ﺻﻔﺔ ﻣﺘﺄﺻﻠﺔ ﺑﺎﻻﻧﺴﺎﻥ .. ﺇﺫﺍ لم ﻳﺴﺨﺮﻫﺎ ﻓﻲ ﺍﺣﺘﺮﺍﻡ ﻋﻘﻠﻪ ﻭﺍﺗﺒﺎﻋﻪ ﻭﺗﻘﺪﻳﺴﻪ ﺳﻴﻐﺪﻭ ﻋﺒﺪﺍ ﻷﻱ ﺷﻲﺀ ﺍﺧﺮ
الحرية في رأيي هي خير عبودية ، العبودية الفطرية المتأصلة ، التي إن تركت يعبد ما دونها مما يهوي بالانسان الى الضلال هي عبودية العقل والمنطق وتحمل المسؤولية وترك كل الأغلال التي لا توافق العقل وقوانين الله في الخلق والفطرة السليمة أما بالنسبة للتحرر من كل شيء حتى الاخلاق كما في أغلب حلقات مسلسل هذا العصر ، فهي قيود وضعف داخلي ، فكيف يواجه هذا الضعيف القيود الخارجية رأيي الموجز ببساطة .. لأن هذا الموضوع بالذات لن تكفي المقالات لشرحه وتوضيح تفرعاته
في بيئتي الموبوءة .. يعالج الألم بالبتر ترمى الافكار التي تخالف أساطيرهم في البئر يقضى على بوادر الأمل تظلل شمسها بالجهل والكسل يحارب الفكر بالعرف يبرر الخطأ بالخوف يهمش الشريف لأنه ضعيف يعبد من يعلف الناس بالرغيف تسمى النمطية والاستعباد سلام يعيشون كالدواب نهارا ويجثون في الليل نيام لا أحلام لهم إلا في المنام يوصف العاقل بالمجنون يرجم من يخرج عن نمطيتهم بالتعييب والظنون سأهرب .. من هذا الواقع السخيف ، الى الحياة من البسطاء السذج ومن خبث الجناة سأعود .. بحلم التجديد ، بفكر ناضج ، بعقل سديد بدواء الحقيقة ، حاملا معنى استخلاف الخليقة و التوحيد فقط اعتقوني
(إني آنست عشقا) ..أراني في جداول الهوى غارقاً وتسحبني ... إلى بحر العشق ولست أنتبهُليست بيدي عصا موسى لأُنقذني ... منه ومن روحي لتهجرني وتلحقهُعشقتها وخفت علي منها أن تملكني ... كغريق يخاف من الماء أن يُبلّلهُربِّ ، أَمَلاكاً ، ملاذاً أنت ترزقني ... لعبدك العاصي أنت تنزلهُ !أم هلاكاً ، مُعاذاً منه تبليني ... بمُجافاته تمتحن صبري وتُرهقهُإن كان جَلدي بالسِّياط يؤلمني ... فقطع وصاله جلدٌ وقتلٌ يُدمي القلب وهناً ، ولهاً ، شوقاً ويُبرِحهُإن كان نزع اللحم عن العظم ينزغني ... فحجاب بيني وبينها يضني القلب ويفجعهُها انا ذا أجني ثمار هَوَسي وجنوني ... مُمَزّقٌ رداءُ العقل فكيف بعدها أرقَعُهُأشرب الألم في كأسٍ صاغَه جمالها كأحمقٍ ... يحمل كأساً ذهبياً وفيه السّم ويتجرعهُما ذنبي إن كانت بِصَمتها تُكلّمُني ... فصوت الحب لحنٌ عذبٌ ،حتى الأصمُّ يسمعهُما ذنبي إن تلامس مدُّ بصرينا ذات عشقٍ ... حتى اذا فاض مدمعي فرحاً أغمض وأقمعهُإن شاء ربي وبها أطمعني ... فلا أبرح حتى أبلغ ما أطمعهُأسأل الله أن يمُد وصْلنا ... وفي حياتي هذه يجمعُني ويجمعهُحمزة البزور
لا يمكن إخضاع المناعة في جسم الانسان لقانون الكل أو العدم ، أي إما ان تكون فتقضي على المرض أو لا تكون فيموت الجسد فالمناعة درجاتكما أنه لا علاقة للدواء بالمناعة الفطرية الطبيعي في جسم الانسان غالبا ، بل بالمناعة المكتسبة فتهيئه للتعرض لمسببات أمراض جديدة لا يألفها الجسم والأدوية وإن لم تصلح للشفاء بسرعة او لم تتدخل في المناعة فهي تحد من أعراضه وتخفف من نتائج حرب الجسد مع المرض
نجحت؟
ولله الحمد نعم لكن اذا قصدت في أخذ شهادة نجاح واستكمال متطلباتهأما أمام نفسي وضميري وطموحي رسبت وفشلت وتعثرت بمطب كبير جدا أما عن الأسباب فليست من تقصير لكنها قصة طويلة الحمدلله على كل حال ، واسأل الله أن يعوضني في الفصل القادم ويجبر كسري ويثبت عقلي ويلهمه الصبر والهمة