كمية وافرة من الهبد، تتحاشى جوهر الخلاف بين الشيعة والصوفية: أن الشيعة (منذ جعفر بن محمد) قالوا صراحة بأن من أراد الله بدأ بالأئمة وليس بمرشد خاص لا نص إلهي فيه، بخلاف الصوفية الذين ادعوا أن "من لا شيخ له فشيخه الشيطان".
واضح جدا أنها حسابات أجيرة لتلويث المجتمع العراقي المحطم. النسوية في العالم الثالث تستغل أي صدوع في المجتمع كي تزيد الخلاف بين الجنسين حدة واتساعا.
القيم مطلقة لكن الأخلاق تتباين شدة ولينا حسب العصور والبيئات.
+ 3 💬 messages
read all
گولها لنفسك لان اكيد ما عندك شي تسويه بحياتك.
+ 1 💬 message
read all
لان الدولة في عهده استطاعت تقليص الاعتداءات الطائفية.
+ 2 💬 messages
read all
عامة الاغنياء ينطوون على دناءة وحقد لا يوصف، ولهذا تراهم يتلاعبون باوتار الاقتصاد كي ينتعشوا برؤية الطبقة الوسطى تعاني من أجل الحفاظ على مستوى معيشتها.
+ 1 💬 message
read all
عبدو فايد اشتراكي ميؤوس منه. وكعادة الاشتراكيين يسهل عليه تشخيص المشكلة لكنه يتعثر بخطواته وهو يتحدث عن الحل، إذ لا بد له من حشر الدولة والحلول المركزية في مسألة الارتقاء بالتعليم.
مع أن الحل بسيط للغاية ولا يتطلب كثيرا من العبء الحكومي: التعليم النظامي إلزامي في المرحلة الابتدائية فقط، وبعد ذلك تمنح المواد العلمية والأدبية (وحتى اللغات) أوزانا تناسب أهميتها، وتتاح كل المناهج بشروح مجانية على يوتيوب ومنصات أخرى.
وكل من يجمع عددا من الـ credits المهمة ويجتازها بمستوى الثانوية، يستطيع التقدم للجامعة في تخصصات معينة بغض النظر عن عدد السنوات الذي يستغرقه ذلك.
هذا أبسط حل يميني ليبرتاري خطر على بالي لمواجهة هذه الحالة المؤسفة من التناشز النيوليبرالي من حيث فرص العمل والنجاح.
ما الفائدة من الركون إلى الوقائع وأنت تختلق إيديولوجيا؟
كما قال الراحل نبيل فياض وهو يصف عقيدة البعث: ما أن مر عليها وقت كاف حتى سقطت قشرة التقدمية وظهر معدن الخلافة والأسلمة.
المفكر أو الباحث السني مهما ادعى الانفتاح، فهو حين يكتب سيتعامل مع التشيع كبدعة ضالة لا تختلف عن الكرامية أو الجهمية في نظره.
لو كان لدينا نظام عراقي حقيقي، فينبغي أن يحاكم بشار عواد وعبدالله النفيسي ومحمد سرور ولو غيابيا، على ما أشعلوه من نيران أحقاد طائفية ضد شيعة العراق وإيران خلال الحرب البعثية الهوجاء.
لا اعرف عنه شيئا منذ عامين تقريبا.