أراد قيس بن الملوح السفر والبحث عن الرزق بعد أن رفض أبو ليلى تزويجها إياه فقالت لیلی إلى أين ستذهب؟ ومتى ستعود؟ قال : سأذهب بحثًا عن الرزق وأنشر شعري في البوادي ولا أعلم متى سأعود. وذات يوم عاد قيس ليري محبوبته ،لیلی، فوجد أطراف أصابعها حمراء. " وكان قديما يُعرف أن من تحني يديها يعرف عنها أنها مخطوبة " يقول قيس واصفا المشهد : ولما تلاقينا على سفح رامةٍ وجدت بنان العامرية أحمرا فقلت خَضِبت الكف على فراقنا؟ قالت معاذ الله ذلك ما جرى ولكنّني لما وجدتك راحلاً بكيتُ دمًا حتى بللتُ بهِ الثّرى مسحت بأطراف البنان مدامعي فصار خضابا في اليدين كما ترى..
" اللهُم باعد بيني وبين الأكتئاب وكثرة التَفكير وأجعلُني مواظبًا على صلاتّي وأهدني إليك، ولا ترني فيمن أحب شرًا، وساعدني علي الأستمرار فقد ضاق كُل شيء، ووفقني وحقق لي ما اتمني، وأغفر لي وسامحني وأجب دعواتي يا الله فأنت مُجيب الدعوات🤍