كانت مواساتي لنفسي دائمًا أن قدر الله وماشاء فَعل، الحمدلله على ما فقدنا وعلى ما أضعنا، والحمدلله على أي شيء يحدث مِن الله فهو خيرًا لي، أعلم أن الله سيعوضني عن كُل شيء، فأختيارات الله صائبه مهما حدث، فاللهُم عوضني عَن كل شيء أنكسر في نفسي، وأجعل لي النصيب الأجمل من كُل شيء واياكم
كان عُمَر بن يعقوُب القاضِي الزاهد يتهجَّد في اللَّيل ويَبْكي وهو قابِضٌ لحْيَته:
"اللهمَّ أنا المُسِيءُ الذي تعرفه، لا المُحْسِنُ الذي يعرفه النَّاس، فلا ترفعْ عنّي سترك".
•• لو أمكن •• البُعد واردة حروفه في القواميس فلابد نراعي سكراته ماتجوش لواحد قرر المكروه وتزيدوا عزف تشيلوا في جروحه من صان وعشش قلبه متخبي وقت أما ساب تجروا وتروحوا تشوفوا جمراتكم لا أنا إبليس ولا خاين ولا مجنون عشان أرمي دهب زيكم وكُل رصاصة بلسانكم قصادها اقول عذركم - أنا مقدر - البُعد أصبح حل جبري مش ملجأ فَ وقت أما أقول فيه ظروف حقي اتصدق وتراعوا أسبابي - فلو أمكن - فيه لسه شمعة في قلوبنا ياريت تنسونا وتسيبوا البُعد يطفيها
ماشي في طريق الموت عايش في لحظة زمان سايب سنين بتفوت بحجة رجوع ما كان ازاي بتؤمن خير ! وبتبكي بسكوتك مكمل بقلب حزيـن والقطر بيفوتك الحق وفوق يا عبيط كل اللي ساكن فيك ساكن بعقد قديم
طفل ليله برد جداً .. قلبه زاد البرد خوف عقله قاله حضن صادق .. يقلب موتك ظروف وسط حلمه بعيلة أنتي ! كنتي راسمة طريق ليه آخر ! كاتبة مشهد موت حقيقي ! كان عيل ناسي نفسه .. متبت ايده ف إيديكي كان مصدق حاجة واحدة طفلة شبهك !
عشان الواحد يعرف يصرف ع ولاده بس في الظروف اللي احنا فيها دي مفروض يعمل ايه ! بلاش عشان يصرف ع زوجته بس ويكفي بيته يعملها ازاي ! بلاااش عشان الواحد يتجوز أصلا ويجهز شقته ودهبه وحاجاته ومحتاجاته وبابا غنوجه يعملها ازاي !! بلااااااش عشان الواحد يكفي نفسه أكل وشرب وهدوم وخروج مرة ولا اتنين في الشهر ومعلش لو فيها إساءة أدب لو ممكن يطور نفسه بعيد عن الشغل يعمل اييييه ويجيييب وقت منين .