"دائما كُنتِ على مرأى مني حتى في غيابك وفي الحُب أضرب فيك المثل ، ولعلّها عاقبة جيده .. لكيلّا أمتدح غيرك من النساء ."
لعلّ الطب اخذ منّا الكثير ، منها وقت الفراغ اللي كنت اتواجد فيه، ولكن الأفكار المبعثره لم تختفي للاسف.
كصخرة علقت في حنجرتك
ظناً منها، بأنه قاع البحيرة.
لقد كان فراقًا عاديًا يزولُ أثره مع الوقت أو لا يزول، لكن السؤال الذي يورِّقُني دائمًا محاولًا طرده من رأسي: كنت دائمًا أُضيئك، كيف أستطعتِ إطفائي!
-كافكا
أعود لأكتبك ..
كما يعود الجنديٌ المذعور إلى وطنه !
+ 2 💬 messages
read all
" نعم " كان جوابها .. لم تأخذ حتى وقتاً للتفكير ، بمجرد أن سألتها لو كانت تستطيع التضحية من أجل الحب ، نظرتها الصارمه لم تكن لترعبني ، على النقيض تماماً كانت لتجبرك ان تهدأ .. تنصاع لشراستها .. تجعلك مطمئناً .
"كتبتُ لكِ كثيرًا
الآن؛ أريدُ أن ارتاح
بين الفواصل.. على نهديكِ."
في أحد أزقة مدينة الرياض
تركتُني هناك .. عالقاً في شعرِها الأجعَد .
+ 1 💬 message
read all
أعرف معنى أن يؤرقني التفكير بِك، أن تشفقين على عقلٍ أنهكهُ السُهاد فأمسى لا يسعُه إلا أن يعّي بك، أن تتواجدين في فيضان مشاعري تارةً وتارةً أخرى تسقطين معَه .. تلك الأحاسيس التي لطالما أستمريت في تخبئتها مهابة أن تتغير مشاعرك نحوّي .. فتفُرين مني.