رسالتك اليوم :
ستستيقظ ذات يوم على تلك المعجزة، في ساعة لايعلمها إلا الله، ربما فجرًا و ربما مساءً، ربما في الساعة القادمة، ربما في الدقيقه القادمة، حتمًا ستأتي لحظة ويتبدل فيها كل شيء، وكل ما لم تجده إلا في خيالك سيصبح واقعًا أمام عينك مباشرة، سيجبرك الله جبرًا عظيمًا باذن الله صبرًا.