من اللطائف 😊😊
دخل على مالك بن دينار لص فما وجد ما يأخذ ، فناداه مالك لم تجد شيئا من الدنيا ، فترغب في شيء من الآخرة ؟ قال : نعم ، قال : توضأ وصل ركعتين ، ففعل ثم جلس وخرج إلى المسجد ، فسئل من ذا ؟ قال : جاء ليسرق فسرقناه
جمعة مباركة 😀😀
~~
لابد لمريد الأثر النافع أن يكون متفائلا ً، واثقاً بالنصر والتمكين، بعيداً عن النظرات السوداوية، والتشاؤم المُهلِك، ناظراً إلى الحياة على أنها سلسلة من البلاءات يتخللها ثقة وتفاؤل ، ويعقبها نصر وتمكين وتداول ..
~~
خليك فاكر طول الوقت ان ربنا مطلع عليك فى كل تصرفاتك .. فى السر والعلن خلى كل أفعالك موجهة انك ترضى بيها ربنا وسيبك من الناس .. وربنا هيريح قلبك فى الدنيا والآخرة
إن للخلوة تأثيرات تبين في الجلوة ، كم من مؤمن بالله عز وجل يحترمه عند الخلوات فيترك ما يشتهي حذراً من عقابه ، أو رجاء لثوابه ، أو إجلالاً له ، فيكون بذلك الفعل كأنه طرح عوداً هندياً على مجمر فيفوح طيبه فيستنشقه الخلائق ولا يدرون أين هو
~~
لو سمحت يا دكتور بالنسبه لاند راوند ENT هل سنتكم جه لكل الراوندات من كتاب الام سي كيو ؟ وجه من البوست جراديوت حاجة ؟ ونذاكر النظري ولا نحل الكتاب وخلاص
سنتنا كان كله من كتاب MCQ ايوة .. بس فى راوندات معينة كان رئيس القسم بيضيف أجزاء من ورق منزله عن sore throat و vertigo على ما افتكر
كان سعيد بن جبير إذا صلى العصر من يوم الجمعة لم يكلم أحداً حتى تغرب الشمس ، حفظاً لهذا الوقت الفاضل من الضياع و أن يُحرم التوفيق لساعة الإجابة
ادعوا بما شئتم ..
~~
وأنت في إلحاحك بالدعاء بمثابة الطفل يطلب ما يؤذيه فيمنع رفقاً به ، وإن كان لصلاح دينك فربما كانت المصلحة تأخيره، أو كان صلاح الدين بعدمه..... وفي الجملة تدبير الحق عز وجل لك خير من تدبيرك ، وقد يمنعك ما تهوى ابتلاء ليبلو صبرك ، فأره الصبر الجميل ترَ عن قرب ما يَسُر
~~
لو حد مضايق قدامك دلوقتي..تقدر تقف جنبه وتخفف عنه ازاي؟
بحاول أعرف منه أسباب ضيقه واحللها معاه واحدة واحدة وبعدين نحاول نوصل لحل .. ولو حد قريب منى ممكن اخفف الموضوع بالهزار بقى او نعمل حاجة تشغلنا .. وحتى لو كان الموضوع معقد اوى وملوش حل مباشر المشاركة نفسها بتخفف كتير
و من الرزق الخفى : دعوة أخ لك بظهر الغيب . كان لأحد السلف - و اسمه "حمدون القصار"- قائمة بثلاثمائة من إخوانه يدعو لهم كل ليلة ، فنسى ذلك ليلة ، فنودى فى المنام : لم تُسرج مصابيحك الليلة
~~