ياه السؤال يوجع 😔 رجعت لسنة أتمنى من أعماق قلبي اللي صار لي فيها ما يصير لأحد من اللي أحبهم سنة ٢٠١٨ اللي طحت فيها على أهلي وتعبت تعب مؤلم استمر لمدة ٦ شهور طبعًا بعد الله عائلتي وقفت معي وتحملت وصبرت كثير، وصديقتي كانت كل يوم تتصل علي وتخفف علي بكلامها العسل ، كانوا ينتظرون متى أتعافى صعب انك ما تقدر تشرح تعبك لأحد تبتسم للجميع وترجع غرفتك وتبكي لوحدك وتسأل نفسك ليه وش صار ماتدري وش السبب ؟ أو يمكن تدري وش هو بس صعب عليك وقتها أنك تتغلب عليه .. مرت وهذا بفضل الله ثم عائلتي وصديقتي وأنا الآن أفضل من قبل بكثير يا رب لك الحمد والشكر .
هذا قبل الحين قلّ التواصل وصار بس في المناسبات ، الله يذكرها بالخير ويحفظها بس بعيدًا عن الاسك وصداقات النت.. عندي صديقة طفولة هي اللي فعلًا جزء من حياتي 💖
أدعوك يارب ألا ينقضي رَمضان إلا وأنت ناظرٌ إليَّ نضرةَ رِضا، وألا ينقضي إلا ومحوتَ من سيئاتي وبدلتها حسنات. وعفوتَ عني ورحمتني. وكتبتني أنا ومن أحبهم جميعًا من عتقائك من النار.
الأحداث اللي قاعدة تصير في فلسطين والسودان تعور القلب 😔يا رب لطفك ورحمتك بعبادك ، ادعوا الله دائمًا بأن يصلح أحوال المسلمين في فلسطين والسودان واليمن ومصر وفي كل مكان تذكروهم من دعواتكم هم يحتاجون منكم الدعاء وهذا الشيء الوحيد اللي نقدر نقدمه لهم الله المستعان .
﴿فَمَا ظَنُّكُم بِرَبِّ الْعَالَمِينَ﴾سبحانك ما منعت عنّا خيرًا إلا لترزقنا ما هو خير منه، فاللهم اغفر لنا عجزنا عن فهم حكمتك، اللهم إنّا فوّضنا أمرنا إليك ثقةً وإيمانًا بحسنِ تدبيرك، اختر لنا ولا تخيّرنا، واكتب لنا الخير أينما كان وأرضنا به.
جمال الإنسان يظهر في لونه الذي يُميّزه، في صوته الصادق الذي يُعبِّر عنه، في رؤيته المُنطلقة من صميم أعماقه، في نظرته النقيّة التي لم تتأثّر بالأهواء، في إحساسه الأصيل، وشعوره النبيل، وفِكره الجميل، في كَوْنه مُتفرّدًا في زمن الألوان المتشابهة، أصيلاً في عالم النُسَخ المُكرّرة.
لاتنسون في رمضان الدعاء لأخواننا في فلسطين ، الله يكشف عنهم الضر يارب أرنا باليهود عجائب قدرتك اللهم عليك بهم فإنهم لايعجزونك. ادعوا لهم بظهر الغيب هم محتاجين لدعواتكم الله يرضى عنكم .
منذ بداية الحرب وأنا أراقب بصمت، يمر اليوم تلو اليوم، ينفطر قلبي أكثر وأكثر، ألعن الصهاينه كل حين، لكن المشاهد تتوالى بلا توقف، إنه جنون، تخطى كل شيء، إن الأمر الآن إلهي، نرجو من الله أن يُرينا عجائب قدرته، نرجو من الله أن يحدث شيء ما، لينتهي كل هذا.
أعظم وفاء :هو وفاء الأحياء للأموات فهو وفاء طاهر بلا مصالح لا يسمعه إلا الله…هو وفاء لأناس تحت التراب لا نراهم ولا يروننا هم سبقونا إلى أول منازل الآخرة وتركونا بين الحنين والأنين، غادروا خفافًا لم يقولوا وداعا لم يغلقوا الباب خلفهم لم يأخذوا شيئا معهم حتى أسمائهم تركوها فمن البر بهم والوفاء لهم أن نذكرهم ولو بدعوة، اللهم جازهم بالإحسان إحسانا وبالسيئات عفوًا وغفرانا.