إذا كوّنت علاقة مودّة مع أحدهم فلا تقصِّر في الوصال والسُؤال ، وإيّاك والغياب فجأة وقطع حبال الودّ بينكما دون سابق إنذار، لا تعبث بمشاعر الآخرين، وتتهاون بالوِداد؛ فإن الأمر كبير، والضرر خطير، إما أن تعرف قدر مشاعر الودّ والمحبة فتحفظها، وإلا فاكفِ غيرك إهمالك ولا تعبث .
أحبّ اليقين الذي أتجاوز بهِ العثرات والأيام الصعبة بأن هُناك خير قادم، وأن الطّريق سيُمهده الله وأن الصعب سيهون، لا أعلم كيف ومتى لكن أثق بأن الله سيُدبّر الأمر بتيسرٍ من عنده، رأيت أن اليقين بالله نجاة في كل مرّة أظن به خيرًا فيكون، بمثل هذا اليقين نمضي مُطمئنين آمنين هانِئين."
أنا اللي ساقني العشم على بابك وأنا اللي مشيت خطواتي لك بدون رعشَة خُوف كنت أجيك قبل تسابقني المواعِيد ياترى العشم بيسابقني لندم! وأنا اللي مالي خاطر أندم على أيامك
من الأن وصاعداً بعيش تحت محاولة التجاوز والتصّرف بشكل طبيعي في المواقف الغير طبيعية وكل هذا في سبيل تحقيق مبدأ الحياة قصيرة ما عندنا وقت لتكديس أكوام من السوء في دواخلنا، وعفى الله عما سلفَ
يهبط القبول قبل الحبّ بمدة فيكونُ على هيئة انشراحٍ عجيبٍ وأُلفة غير مفهومة، وتلك منزلة عزيزة تُساق إليها قدرًا ولطفًا، لا بسعيٍ منك ولا سابق اجتهادٍ وترصّد"
تحيّرني مسألة مين الآسف هل انا لاني ماعرف اطوّل بالشيء ولازم اخذ بريكات وألتقط أنفاسي ولا الدنيا الآسفه لانها إستهلكت التوازن بين الانسان وعاطفته وبين امور الحياة الثانيه.
فيه نوع من المشاعر ماله مكابح ولا له نقطه توقف، موقفك الوحيد تجاهه انك ماتاخذ موقف اساساً ولاكأنك تشوفه وتترك النيران تشتعل وترمّد وصمودك الطبيعي يناظر من بعيد
"سيرني حنيني إليك" ترادف "لا أشتهى القلب ساق القدم" وكلها تؤدي إلى معنى أنّ ما يسوق رجلك ولا يجعل خطواتك سريعة إلاّ: شعور قلبك، هو اللي يخليك تسوق القدم لدار وليفك أو : حتى لمحادثته. وأحدثكم هنا بشكل مبسط عن "قلبي هو القدم"