أغمضتها كيلا تفيض فأمطرت أيقنت أني لست أملك مدمعي ورأيت حلما أنني ودعتهم فبكيت من ألم الحنين وهم معي مُرٌ علي بأن أودع زائراً كيف الذين حملتهم في أضلعي
جميلة انتي لاتحتاج ابتسامتك لحروفي كي تشيد بها جميلة انتي ولا يحتاج صدرك الرحب اطاء مني كوني كما انتي نجمة تبعد ملايين المرات نورها يسع كلما زاد المساء عتمه