أما عَلمتَ بأنّ الكتم يَحرقُنا فَهَل يَنامُ الذي في جَوفهِ نارُ ؟
Ask @MAZmohamed
س/ يا شِيخ حدِّثني عن معنى السَّكن؟ ج/ ظهرك مسنود، وهناك من يراقب النافذة متى تعود، عينك فرحانة وروحك ملآنة، قلبك مستغني بعهد صادق، أنت منِّي وأنا منك..")
الله ❤️😊
-
https://t.me/MohamedAdelZedan
رابط النص كاملًا لمن أراد القراءة ♥️
رابط النص كاملًا لمن أراد القراءة ♥️
Liked by:
Ali Hazem
Related users
يقول الرّافعي في نصٍّ بليغ: "يا بني، إذا أراد الله أمرًا هيَّأ أسبابه، فربما سعى المرء بكل سبب فلم يفلح، ثم يقع له سبب لم يمتهِد له وسيلة قطُّ فإذا هو عند بُغيته، وإذا هو قد ملأ يديه مما كان قد يئس منه، فلا يكون عجبه كيف خاب في الأولى بأشدّ من عجبه كيف نجح في الثانية!"
صدَقَ، والله أعظمُ فَضلًا ولُطفًا.
بمناسبه ان فاضلك اسبوعين وينفرج عنك يا هندسه... اي الحاجه الي ناوي تعملها بعد تخلص او مأجلها لحد ما تخلص! تخلص علي خير يا هندسه😘
أخبرك إذا فَعلت إن شاء الله ❤️
+ 2 💬 messages
read all
Liked by:
Omnia Hassan
❤️
صدق 😊💔
هنفرح بيك امتى يا بشمهندس
كمان ١٧ يوم إن شاء الله
+ 2 💬 messages
read all
Liked by:
Omnia Hassan
خليك كده بترضي كل اللي حواليك وأنت أول واحد جاي علي نفسك أنت أناني في حق نفسك
لو كنت قريبًا مني ما وصفتني بهذا، لا بأس. أشكرك ^^
+ 3 💬 messages
read all
امضاء محبيك ماذا عن النهايه لانها غير مفهومه لي؟
محبك*
هذه النهاية بالفعل!
هذه النهاية بالفعل!
+ 2 💬 messages
read all
Photo🤎
لو فيه نسخه تانيه منك هتحبها!
جدًا، ولوددت مصادقتها أيما مصادقة.
هُل تُدرِك معنى ألَّا يَكون لِلإنسانِ مكانًا أو شَخصًا يذهب إليهِ؟
الله مأوى من لا مأوى له، والأهل سكينةُ من فقدها.
+ 3 💬 messages
read all
لو بحب حد بس بيأذيني نفسيا اكمل معاه و لا لأ؟
اعتزل ما يؤذيك.
رحِمَ الله من قَدّمُوا اللُّطفَ لنا دون شرط.
رحِمَ الله من قَدّمُوا اللُّطفَ لنا دون شرط.
Liked by:
Omnia Hassan
ما هو أسوأ شعور مرّ عليك 😅؟
الفَقدُ يا عزيزي. سأحدثُكَ عني وهذه من المرات المعدودةِ التي أُبادرُ بها إن لم تكن الأولى.
يسهُل عليّ دعسَ قلبي وتولِيَةَ ظهري لأشد مشاعري صَخبًا دون وَجَلٍ أو تردد، وبلا إجابة. قد أخطو بثباتٍ وكأن شيئًا لم يكن، ويُتَصَوّر رحيلي خفيفًا كنفحاتِ الريحِ العابرةِ فلا هي تستقر ولا يُتأمَّلُ منها ذلك حتى، وفي الحقيقةِ أن كلَّ خطوةٍ ثقيلةٌ كجبلٍ، وخلف تلك الملامِح الجامدةِ نحيبٌ شديد يوشك أن يُهلكني ولا يَكادُ يُبِين. لكنني كنت أمضي سريعًا وأتعافى بشكل مذهل! إلا الفَقد.
الفَقدُ كان مختلفًا عن أي ركام وانسحاقٍ آخر مررتُ به، فَالحقيقةُ المثبتَةُ أني ما دَعَستُ على فؤادي تارةً إلا وكانَ في الرَدْمِ جمرًا مستعرةً مدفونة، لكن الفقد لم يحرق بداخلي شيئًا، بل أخذ مني في كل مرةٍ بعضًا.. بصمتٍ مُطبَقٍ ورضًا تام وكأن صفقةَ القربِ والدنوِّ كانتْ جليّةً ومتفقٌ عليها من الأساسِ، فما أن حدث الشرط حتى اُسْتُخلِصَ الجزاء مني استحقاقًا غريبًا دونَ ألم؛ فجرحٌ سطحيٌ قد يكونُ أشد ألمًا من بَترٍ مفاجِئ تَلَاهُ كَيٌ صادمٍ.
غالبًا ما أعيشُ بعضَ أيامي مَشْدُوهًا هائمًا على وجهي بالساعات الطوال، لا أجزمُ لك موضوعًا بعينه يشغلني، تتداركُ عليّ الذكرياتُ كطَلٍ خفيف مُتَقطِّعٍ، إلى انهمارٍ غزيرٍ متواتِر لا ينجيني منه مظلّةٌ إلا سطانُ النومِ برحمَتِه، أو بعضُ أمور الدنيا تنتشلني من براثن الشوق حينًا وتغمسني بحميمِ الصبَابةِ أحيانا. الحمد لله.
لي عقلٌ - سخَّره الله - يسدُ أيَّ باب ريحٍ دومًا؛ فيُعالجني بالنسيان، وما استوجَب الحرمان، ويسد عن طريقي مفاتيح الشغف فلا أطرق أبوابهُ ولا حتى تَفقُّدًا، فأنجو من الوَجَدِ ما استطعت إلى ذلك سبيلًا، ويفتح أمامي مغاليقَ السَّهَدِ والأرَقِ بحسنِ الظن وجمِيل التَّرَحُّم، فيتَعَجّلُ شفائي. فإن استَفَقتُ.. أقعَدَنِي يُحاضِرني بفوائد التجربة، حتى إذا ما بَرِئتُ تمامًا أراني ندبَتِي الجديدة كإنجازٍ حُقَّ الزَّهوُ به كناجٍ وليس كضَحيَّة، وساندني على عجزي واحتياجي بأن يضعَ بِكفِّي على نبضي مرددًا على مسمَعي المرات والمرات: "لا زلتَ حيًا فاستقِم، بَترٌ لا يُمِيتُ، وبعضٌ كيف يُهلِك؟!، احمل جميلَهم وامضِ فغدًا بالرَّكبِ تلحَق" فحفظتُ ذلك عنه حِفظًا، بل وسَايَرتُه. لا أزعُم لكَ أنّي بخيرٍ مع ما فَقَدتُ حتى اللحظة، لكن لقاء الأموات محالٌ ما لم تلحق بهم، ووصل المبتُوتِينَ ثقيلٌ لأنك من قُطِعتَ، ومراجعة الراحلين مؤذٍ فلَستَ المُفَرِّط، وعزاء المرءِ حُسنُ صنيعهِ وطيب أثره، ولطيفُ ما صُنع لأجله بماضٍ غابت نَجمُتَهُ، فيُرَمّم بروحهِ أطلالَ يَبابَتها ما استطاع لذلك سبيلًا صابرًا محتسبًا.
وكما قلتُ في مقامٍ سابقٍ: "كلّ التجاربِ تمُرُّ، لا أوقِنُ بدوامِ سهولتها الغضّة ولا استعصائها الصلب، لكنك ستُوَلِّ عنها على خلافِ ما استَقبَلْتَها.. أعهَدُ لكَ بذلك!"
الله المستعان.
يسهُل عليّ دعسَ قلبي وتولِيَةَ ظهري لأشد مشاعري صَخبًا دون وَجَلٍ أو تردد، وبلا إجابة. قد أخطو بثباتٍ وكأن شيئًا لم يكن، ويُتَصَوّر رحيلي خفيفًا كنفحاتِ الريحِ العابرةِ فلا هي تستقر ولا يُتأمَّلُ منها ذلك حتى، وفي الحقيقةِ أن كلَّ خطوةٍ ثقيلةٌ كجبلٍ، وخلف تلك الملامِح الجامدةِ نحيبٌ شديد يوشك أن يُهلكني ولا يَكادُ يُبِين. لكنني كنت أمضي سريعًا وأتعافى بشكل مذهل! إلا الفَقد.
الفَقدُ كان مختلفًا عن أي ركام وانسحاقٍ آخر مررتُ به، فَالحقيقةُ المثبتَةُ أني ما دَعَستُ على فؤادي تارةً إلا وكانَ في الرَدْمِ جمرًا مستعرةً مدفونة، لكن الفقد لم يحرق بداخلي شيئًا، بل أخذ مني في كل مرةٍ بعضًا.. بصمتٍ مُطبَقٍ ورضًا تام وكأن صفقةَ القربِ والدنوِّ كانتْ جليّةً ومتفقٌ عليها من الأساسِ، فما أن حدث الشرط حتى اُسْتُخلِصَ الجزاء مني استحقاقًا غريبًا دونَ ألم؛ فجرحٌ سطحيٌ قد يكونُ أشد ألمًا من بَترٍ مفاجِئ تَلَاهُ كَيٌ صادمٍ.
غالبًا ما أعيشُ بعضَ أيامي مَشْدُوهًا هائمًا على وجهي بالساعات الطوال، لا أجزمُ لك موضوعًا بعينه يشغلني، تتداركُ عليّ الذكرياتُ كطَلٍ خفيف مُتَقطِّعٍ، إلى انهمارٍ غزيرٍ متواتِر لا ينجيني منه مظلّةٌ إلا سطانُ النومِ برحمَتِه، أو بعضُ أمور الدنيا تنتشلني من براثن الشوق حينًا وتغمسني بحميمِ الصبَابةِ أحيانا. الحمد لله.
لي عقلٌ - سخَّره الله - يسدُ أيَّ باب ريحٍ دومًا؛ فيُعالجني بالنسيان، وما استوجَب الحرمان، ويسد عن طريقي مفاتيح الشغف فلا أطرق أبوابهُ ولا حتى تَفقُّدًا، فأنجو من الوَجَدِ ما استطعت إلى ذلك سبيلًا، ويفتح أمامي مغاليقَ السَّهَدِ والأرَقِ بحسنِ الظن وجمِيل التَّرَحُّم، فيتَعَجّلُ شفائي. فإن استَفَقتُ.. أقعَدَنِي يُحاضِرني بفوائد التجربة، حتى إذا ما بَرِئتُ تمامًا أراني ندبَتِي الجديدة كإنجازٍ حُقَّ الزَّهوُ به كناجٍ وليس كضَحيَّة، وساندني على عجزي واحتياجي بأن يضعَ بِكفِّي على نبضي مرددًا على مسمَعي المرات والمرات: "لا زلتَ حيًا فاستقِم، بَترٌ لا يُمِيتُ، وبعضٌ كيف يُهلِك؟!، احمل جميلَهم وامضِ فغدًا بالرَّكبِ تلحَق" فحفظتُ ذلك عنه حِفظًا، بل وسَايَرتُه. لا أزعُم لكَ أنّي بخيرٍ مع ما فَقَدتُ حتى اللحظة، لكن لقاء الأموات محالٌ ما لم تلحق بهم، ووصل المبتُوتِينَ ثقيلٌ لأنك من قُطِعتَ، ومراجعة الراحلين مؤذٍ فلَستَ المُفَرِّط، وعزاء المرءِ حُسنُ صنيعهِ وطيب أثره، ولطيفُ ما صُنع لأجله بماضٍ غابت نَجمُتَهُ، فيُرَمّم بروحهِ أطلالَ يَبابَتها ما استطاع لذلك سبيلًا صابرًا محتسبًا.
وكما قلتُ في مقامٍ سابقٍ: "كلّ التجاربِ تمُرُّ، لا أوقِنُ بدوامِ سهولتها الغضّة ولا استعصائها الصلب، لكنك ستُوَلِّ عنها على خلافِ ما استَقبَلْتَها.. أعهَدُ لكَ بذلك!"
الله المستعان.
+ 6 💬 messages
read all
هنا خيرٌ كثير. ") https://www.facebook.com/groups/685104692886689/permalink/845022030228287/
ليستفد الجميع.
اين يذهب المرء حين يخذله كل العالم !
إلى الله، حيثُ الجَبرُ، الرحمة، اللطف، الطمأنينة، الأمان، الملاذُ. إلى الله حيث لا يوجد خذلان أبدًا.. وستعجبُ من عوَضِه سبحانه!
فأراني
انت في الجيش برده!
+ 5 💬 messages
read all
هو حضرتك ازاي بتكتب بالفصحى كده، قولي أبدء ازاي 🙂
فَضلٌ من الله أسأله سبحانه أن يكون في الخير وللخير، وجهود أستاذتي جزاهم الله عني خيرًا لرعايتهم لما وُهِبتُ به، وكثرة القراءة.. خاصة للرافعي قديمًا وللمنفلوطي حديثًا وبينهما كثير، وقراءة القرآن، والكتابة مرارًا وتكرارًا والتعديل والنقد حتى ينضجَ الأسلوب والفصاحة والبلاغة، وموهِبَةٌ رزقني الله بها بلا حولٍ مني ولا قوة في الوصف والنعت.
أتمنى أكون أفدتك.
أتمنى أكون أفدتك.
+ 5 💬 messages
read all
اكتب ما راق لك ✍️
+ 4 💬 messages
read all
لو كنتُ أيقِنُ أن الحلمَ يجمعنا أغمضت شوقًا، طولَ العمرِ أجفاني.
بصّرك الله بالخير وما تُحِب ")
+ 3 💬 messages
read all
اتعلمت ايه من فترة وجودك في الجيش؟
😅
+ 3 💬 messages
read all
وَاللهُ يَعلَمُ أنَّ رُؤيتَكَ: المُنَىٰ!
هو بينا بلاد ولا ايه! 😅
الله يحفظك يا غالي 😄
الله يحفظك يا غالي 😄
اسمك مكون من أربعة حُروف ، إلا أنك فِي الأصل أبجديّة كاملة.
شكرًا 😅♥️
Pic📸
صباحُ الخيرِ 💙
ماذا لو كان نهاية أكتوبر " لِقاء "
نهاية أكتوبر بالنسبة ليا اقتراب موعد إنهاء خدمتي في الجيش 🥳😂
Next
