Which kind of sports do you find the most traumatic?
Human raising a kid with no apparent methodology. Just a parade of the ability to do it.
شجره في الجنه تمشي تحت ظلها ٥٠٠ سنة قيل لمن هى يا رسول الله قال للمستغفرين .
اللهم إني أستغفرك من كل ذنب أذنبته، تعمدته أو جهلته، وأستغفرك من كل الذنوب التي لا يعلمها غيرك، ولا يسعها إلا حِلمُك.
If you could visit the past or the future, which would you choose and where would you go?
I would choose to visit the future of a 30 year old me... I suppose all the scenarios I have for my future plus those beyond my expectations are only limited to who I am when I'm 30. I'm curious to meet. I've already lived the past to the limit I guess. I got thoughts, events and memories of the past in my mind. I had the full set of cores of a child & a teenager like "Inside Out" movie. It seems there is no reason for me to visit the the past except for a change. Owing to the fact of a probability of an alternative present, an alternative me, I wouldn't change the past.
ربما تتسائلينَ ما إن كان وراءَ كتابتي اليومَ دافعٌ خفي أو تنوهينَ إليه، لربما أيضا تستعدينَ نفسَك إلى منصةِ القاضي للتدليلِ على دافعِ كتاباتي لكِ، وإن فعلتي فلا أظنُّ حينها أني واهمٌ، وإن فعلَ غيرُك ذلك لما استطاعَ تبريرَ مائتي وأربعةٍ وسبعين يوما بين يومنا وأخر ما قرأتِ لي.٢٦ صفر ١٤٤٢ ١٠:٠١ مساءا #وأنتِ_ملاذي_الأخير!
بلا عنوانعزيزتي، أكتبُ لكِ بعد حين..أكتبُ لكِ بلا عنوان، لا لأني وجدتُ ما يدفعني لأن أكتب بل لأني اخترتُ أن أكتب. أمعنتُ التفكيرَ قليلا لتعليلِ فعلي هذا، ومنْ ثَمَّ لإيجادِ تفسيرٍ ملائمٍ، لترجيحِ اختيارٍ مصمتٍ دائما، لا يسبقُه أو يتخللُه محركٌ غريزي. أمضيتُ أتساءلُ كيف ينقادُ الكثيرُ من البشرِ حولي نحو أهدافٍ، عاداتٍ، قراراتٍ بقدرٍ من الدوافعَ الشعوريةِ، إما بدونِ برهانٍ منطقي أو حتى بعد قدرٍ من التفكيرِ المنطقي، أظلُ أرى بعضَ الدوافعَ تتخللُ أصحابَها، يميلونُ إليها حتى أنهم قد يغفلون عن كلِ تلك الاحتمالاتِ المعاكسةِ، وقدر يرونها ومع ذلك يهمون إلى البدءِ وتجاهلِها. بل أرى أن أكثرهم لا يرون النهايةَ وما قد تؤول إليه ولكن يندفعون مع ذلك وراء نهايةٍ معقودةٍ في الذهن (مرادة) لا متوقعة. لا أعلمُ ماهيةَ هذه المثبطاتِ للفكرِ حينما لا تريد أن تستغرقَ فيه أكثرَ مما يجب. وإن كنتُ لا أرى كيف تكون الدوافعُ ذات شأن يقترب من سلطةِ التفكيرِ المنطقي والسيناريوهاتِ المنسوجةِ بإحكامٍ، ولكنِّي أريدُ أن تُسْكِرَني أحيانا فاندفعُ خلفَ بعض الأشياءِ وكأنَّ ليس لي أن أملكها سوى الآن. أعلمُ أن كلَ محاولاتِ استقراءِ المستقبلِ تنتقصُ من حاضري بعضَ الشئ. فكثيرٌ من المساراتِ التي قد كان من المحتملِ أن تضمني إليها عايشتُها في ذهني وانتهى بي الأمرُ بأنْ لا أخوضها في حاضري. قد تظنينَ أنِّي لا أهوى الفشلَ ولستُ قادرا على احتماله، ولو كنتُ كذلك لتملكني الندمُ كما السمُ بعروقي، لكن لم أندم أبدا على ما قد كان. فقط لا تستهويني أن تعبثَ بعضُ الأيامِ بعقلي وتنعتَه بالأحمقِ كلما اصدمتُ بما كان بإمكاني تجنُبُه، لتلازمني ندوبُها وتفقدني جزءا ممنْ أنا أو تكسبني من آخرٍ لستُ على شاكلته. ها أنا من جديدٍ أمامَ ما لا أستطيعُ تفسيرَه أو حتى وصفَ ماهيتِه. ربما أستطيعُ أن أقاربَ في تعريفي للدافعِ بأنه "نزعةٌ شعوريةٌ إما أن تدفعك نحو هدف ما وإما أن تقيدك من السعى وراءَ أخرٍ، سواء إن تراءت لك النتيجةُ أم لا." فكيف لنرجسي أن يهرولَ خلفَ ما لا يعلمُ، ويبررُ فعلَه الساذجَ بأنه يأملُ ويتمنى أن ينشبَ منتصفَ الهدفِ وهو معصبُ العينينِ لا يدرى إن كان هناك هدفٌ أو أيما اتجاه يرمي!
٢- إن كان استنزاف العقل بالنظر إلى المستقبل يشوه الحاضر، فما الذي يرجع الكفتين إلى الاتزان؟! بل وإن تقابلا يوما فمن أحق بالإتباع؟! وما جدوى الحاضر إن كان سلسلة مما لا يخرج عن المألوف؟!
مشكلتك الرئيسية مع تصرفات البشر ومش هتلاقى كله ع قياسك انت " ومع طبيعة النفس البشرية المتقلبة ال أدامك+والتغيير عمره ما كان سهل) ولا كله يصلح أن يكون أهله.! ") وعمر الشخص ما هيتغير الا بتغيير والسمو بنفسه.، إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم.فطبيعى هتأمل التغيير لأنك بتدور ع الراحة ")
شتاءُ الغربة...عزيزتي أكتبُ لكِ بعد حين.. انطفأت شموعُ الرهبةِ وتدفقت الفوضى كما الظلام! يمضي الصغيرُ بعقدهِ الأولِ من الزمان متطلعاً لكل ما يمنحه قدراً إضافياً من الحياة، قدراً من نور يكشف له عما هو عليه وما من حوله غيرَ آثمٍ أو مبالٍ بما تؤول إليه مساراتُ الرغبةِ في المزيد ولا بما ينمو فى جوفه من تمهين للإدراك أو سطوة الشعور. يمتثل الصغيرُ لواقعٍ مُحَررٍ من الانحيازات الذهنية والتقلبات الشعورية، فالأحلام بغير مرجعية والذكريات في طور النشأة الأولى والتبعات غير مُدْركة. يمتثل الصغيرُ آنذاك لحاضرٍ بغيرِ ماضٍ ومن ثَمَ يُهمله الزمانُ وينتهي عصر السلام..هل استشعرتى تلكَ الوفرة من سلام الروح عند كل مفرق يتجسد لكِ عنده عصر السلام؟! هل لكِ أن تخبرينى كيف هو الآن؟!عند فورةٍ من الخيالات ينحنى الزمنُ، ليمر صغيرنا بسلسلةٍ من التجاربِ والأحداثِ المتشابهة أو المتنوعة باختلافها كلها في آن واحد والتى قد يتقاطع بعضها مع الحاضر من المستقبل. يصبح الواقع تراكماتٍ من حواضرَ عدة فى نطاقاتٍ متوازية. ينحصر الصغير في بعضها خيالاً ويُسّجن في بعضها واقعاً حتي يتزعزع الفاصل بين الواقعِ والخيالِ للمرةِ الأولي. تصاحبه غايةٌ فطريةٌ في السعي وراء بواطن الأمور، فيعتليه أرق التساؤل. تمسي المفاهيم دروباً لممالكِ المعارف، لا يوشك علي بلوغ نهاية واحدٍ حتى يسعي في غيره. تتنازعُ دلالتي الخير والشر فى عقل الغلام، فيأثم حينما تميل كفةُ الشر لرعونته، ويثابُ في أحايين أخري من غلبة الخير. يتوهم حالات نضج ذهني ونفسي زائف أو لكِ أن تقولي غيرَ مكتمل حتي يستقيظ يوماً ليتيقن أن ما كان لم يسلم وأن ما آت يشوبه التعقيد فتهمش العفوية وينتهي عصرُ الجموح.تنقضى هذه الليلة لنستيقظ على عالمٍ نحفظ معالمه عن ظهرِ قلب، تتماثل كل التفاصيل مع الإصدار المصور في عقولنا، كل شئ يقبع فى مكانه وعلى ما كان عليه، كل الأشخاص كما هم .. متشابهون.ولكن تظل الغرابة تعبقُ بكل شئ. لا ندرك بالكليةِ ما الخطب بنا! فالعالمُ لا ينقلب بين ليلةٍ وضحاها، لا بتقلبِ أهوائنا ولا بأماني آلاف الشهبِ الصامتة. بل أي ليلةٍ هي كافية لترتحل من جوفٍ لتعود إليه في غير زمنهِ الأول! ونظلُ نتسائل .. من نكون الآن؟!ينبضُ الوعى وتبدأ رحلةَ الفناء...(١) ١٤ جمادى الأول ١٤٤١ ٢:٢٢ صباحا #وأنتِ_ملاذي_الأخير!
Happy 4th of July! What are you doing this weekend?
Hmmm, thinking how to give you a chance for another brand new holiday after the burn for a century. Happy KARMA!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
قناة طبية ياكرام ، لنشر الوعي الطبي لمن في المجال الطبي وغيره ، انضموا للاستفاده ، وانشروها لتعميم الفائدة
Medicop ")
https://t.me/medicode25
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته 👍 Cool name Best of luck
أجل محاولات لسنين :")🙆🏻♀️
كلامك منطقي والله و أشملت و استفدت .. عزائي بردو للسيناريو بس أنا عجبني الكلام 😂🖤
و فاهمه والله انك مش لازم جوابك يعني شخصك و مقدرة دا ..
+ شكرا 🌸
لماذا حددت ان هذه ليست الأجابه التي أريدها ؟😂
أخطأت .. سألتُ دون توقع اي إجابه بل أردتُ رؤية وجهات النظر ..
و لو كان عندي إجابه ما كنت قد سألت :")
بالنهاية توصلتُ إلي أنه لا بأس أيضاً بهذا .. بالتعايش مع هذا أيضا لن ينتهي العالم عند وَقْفَه ^^
شكرا لوقتك كلماتك مُتزنة و بليغة 🌸
ده كان في الاعتبار فعلا وإن صح خطئي فقرارك بالا بأس هو الأكثر راحة. 👍 (مع عزائي للسيناريو الي تخيلته) 😂إننا بنتصالح في الأغلب مع عدم تحقق بعض أفكارنا أو متطلباتنا الحسنة. وبالتالي كانت الرغبة أولا بقياس حيزك في حياة من حولك (الآخرين). وبعد التصالح مع ضآلة هذا الحيز كان الاتجاه نحو الدائرة الأقرب ذات الامتيازات (العائلة) لعل عابرنا ذو صيت بينهم ومش مجرد عابر! وسقطت الفكرة مرة أخرى كما بالشق الأول من السؤال. (الرغبة > الواقع) *** مع ذلك لا تسأم من المحاولة، فاللا بأس ممكن تيجي بعد شرف المحاولة الفاشلة مش بس بعد التوقف عن المحاولة...
ماذا تفعل لو اكتشفت أنك شخص عابر في حياة أسرتك أيضا؟ و كنت توا قد تصالحت مع فكرة أنك عابر في حياه الآخرين!
أعتقد ما كنت لأفعل مختلف تماما عما تريد.. 😅 ممكن لو تناسيت نسبيا الفكرة المهيمنة على عقول وعاطفة البشر "أن الأسرة هى الاستثناء دائما، وبحضورها تتلاشى كل القوانين الحاكمة للعلاقات البشرية" هتتحسن رؤيتك والباب المختار (رد الفعل) هيكون أكثر اتساقا مع ما تريد وليس مجرد تكيُّف مع ما آلت إليه الأمور.والقانون الأهم في علاقاتنا أنها مشروطة دائما ولا أعتقد أن العائلة تُسْتثنى من هذا القانون حتى وإن كانت العلاقات العائلية هى علاقات بشرية مع امتيازات أكثر من غيرها. لذلك إن أراد صديقنا العابر اكتساب حيز له بحياة أسرته فعليه بامتلاك الشروط. وحقيقة قد لا يكفي هذا، ويضطر صديقنا إلى ايضاح ماهية العلاقات التي يفضلها إلى أسرته ومن حوله واستعراض امتلاكه للشروط اللازمة. (بمعنى عند التقرب من شخص يستحسن من يستمع إليه مثلا، فما عليك سوى التنويه بأنك هنا وتُحسن الاستماع)ولا بأس إن فشل الاستثمار في العلاقات مع الأسرة أو الآخرين، يكفي التواجد والتضامن في المناسبات. + هناك ٧ مليار بني أدم على الكوكب للتجربة! 😁